{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
آراء في اشهر الآراء : فريدريك نيتشه ..
Kairos مبتعد
مع فرعون ضد موسى
****

المشاركات: 464
الانضمام: May 2011
مشاركة: #17
RE: آراء في اشهر الآراء : فريدريك نيتشه ..
تحية إلى الجميع،
—زميلتنا هاله، سأعود إلى مشاركتك أعلاه ريثما أنتهي من غنشاء زميلنا الورّاق، لسببين: أولهما، كي لا أنحو نحو العقلانية المثالية المتمثلة بالهقلية الحداثية الأوروبية؛ وثانيهما، كون في معرض ردي على الزميل الورّاق، جزءاً من الجواب على تساؤلتك، كون نيتشه نفسه يُعتَبر عدو الحداثة والعقل الحداثي.



(10-09-2011, 10:49 PM)الــورّاق كتب:  
اقتباس:* ص 43و 44 – نيتشه والفردية والشعوب والإنسان :
.. يعد نيتشه من أعمدة النزعة الفردية الاوروبية حيث اعطى أهمية كبيرة للفرد ، واعتبر ان المجتمع موجود ليخدم وينتج افراد مميزين وابطالا وعباقرة . ولكنّه ميز بين الشعوب ولم يعطها الأحقية أو المقدرة نفسها ، حيث فضل الشعب الالماني على كل شعوب اوروبا ، واعتبر ان الثقافة الفرنسية هي ارقى وافضل الثقافات ، بينما يتمتع الايطاليون بالجمال والعنف ، والروس بالمقدرة والجبروت . وأحط الشعوب الاوروبية برأيه هم الانجليز حيث اثارت الديموقراطية الانجليزية واتساع الحريات الشخصية والانفتاح الاخلاقي اشمئزازه واعتبرها دلائل افتقار للبطولة .

ولكن ماذا عن الإنسان في فلسفة نيتشه ؟ "الإنسان شيء لا بد من تجاوزه" ، لعلّ هذه الفكرة هي العبارة الاكثر ترديدا عند نيتشه وهي الفكرة المركزية في فلسفته .. فالإنسان الذي لا بد من تجاوزه هو إنسان القيم البالية ، إنسان الميتافيزيقا واللاعقلانية ، وعلى هذا الأساس استندت فلسفته على (قلب القيم) .. وهذا يعني صراحة قلب الأصنام وعقلنة الأخلاق ، كي تكون أخلاقا خارجة عن هذا الانسان ومرتبطة به . وعلى هذا الأساس أسقط نيتشه مفاهيم عديدة في فلسفته بشكل عام ، وما يخص الإنسان والإنسانية بشكل خاص ، ومن هذه المفاهيم : الله ، الروح ، الفضيلة ، الحقيقة ، الماوراء ، وغيرها ، كي يختزل المفاهيم المحددة لهذا الإنسان ذاته .

ماذا ابقى من المفاهيم ؟ وهذه الاشياء التي حذفها هي التي تسمى بالخير ، والتي تميز الانسان عن الحيوان . اذا هو حذف الخير من الانسان ليبقي على الشر . ولم ينادي احد بالدعوة لتمجيد الشر مثل ما فعل نيتشه . ولم يدعو احد بهذه الدعوة وقبلت منه صراحةً كما اعلنها هو صراحة ً.

نتابع ردنا على "النقد" الكاملي-الوراقي.
الأن إتضح لي وتأكدت مئة بالمئة بأن الكاتب الذي يعتبره زميلنا الوراق مرجع علمي مرموق، لم يقرأ شيئاً من نيتشه. بل تأكد لي أن ما قرأه "الباحث" الكاملي هو مجرد قصاصات يهودية معادية لنيتشه؛ وبالطبع الديانات تحنّ على بعضها، فنحن هنا بصدد إتحاد يهودي-إسلامي من الجهلة والدجالين؛ يهوه وهُبَل يتحدان، رئيس قبيلة يعيش في خيمة واخر يعيش بظلال شجرة على عرش يحمله ثمانية... وتستمر المهزلة.

اولاً، نيتشه لم يضع الألمان فوق كل شعوب العالم —هذه بروباغندا يهودية إستعملها اليهود أبان الحرب العالمية الثانية، ليلصقوا الرايخ الثالث الألماني بفلسفة نيتشه، كون "مارتن هيدغر" مُفسر وشارح نيتشه كان يُعَد نازي—. الحقيقة عكس ذلك بالمطلق، فنيتشه كان يحتقر الألمان ويعتبرهم شعب مقلوبة مفاهيمه، كونهم كانوا شديدي التديّن، وهو القائل ونضع لكم أجزاء مما قاله في الألمان (Ecce Homo):
1.
[صورة: 6251451770_7308aab519.jpg]
2.
[صورة: 6250949329_469c679688.jpg]
3.
[صورة: 6251491906_ce74605d42.jpg]
4.
[صورة: 6251508210_fb23b9c43d.jpg]

لاحظوا الجملة أعلاه: "لن أغفر لفاغنر عودته إلى الحظيرة الألمانية... أينما مدت المانيا يدها حل الفساد في الثقافة" [ملاحظة: ترجمة علي المصباح ليست كما يجب أن تكون]
هل هذا كلام رجل يدعو للتفوق الألماني على باقي الدنيا؟ فقط لتلاحظوا كلام المدلسين الإسلامويين ونقلهم عن مصادر صديقة لهم، المصادر اليهودية.

ثانياً، وهذا أمر غريب كيف غاب عن بالكم أن نيتشه تخلى عن الجنسية الألمانية سنة 1869؟ وعاش تقريباً بلا أية جنسية؟

بعد ضحدنا لمغالطات مرجع ومثل زميلنا الأعلى، فلنأتي لكلام زميلنا الإنشائي.
يقول زميلنا: "اذا هو حذف الخير من الانسان ليبقي على الشر . ولم ينادي احد بالدعوة لتمجيد الشر مثل ما فعل نيتشه" —
ما هذا الفهم العظيم لفلسفة الرجل؟ بالفعل أقف منبهراً... منبهراً، أمام هكذا عقليات، تتكلم بما لا تعرف.
أولاً، في قاموس نيتشه لا يوجد شيء إسمه خير وشر، هذه مجرد أسماء انتم سميتموها، هذه مجرد وهم؛ فمجرد مقاربة فلسفة نيتشه من وجهة نظر دينية اللاوية، دليل على عبث فكر المنتقد وبأنه فاقد لأيِّ إدراك لما ينتقد.
لا يوجد خير ولا يوجد شر؛ يوجد ما ينفع الحياة وما يضرها؛ ما يحافظ على الحياة ويجعلها تتقدم إلى الأمام وما يضرها ويجعلها تتقهقر. الأخلاق الدينية البائسة تساعد على تقهقر الحياة وضعفها وتقضي على الإنسان وبالتالي يجب إجتثاثها من أساسها، كي نحافظ على روح الإنسان وتقدمه. والشواهد عديدة، يكفي أن نشاهد المجتمعات الإسلامية وتخلفها لندري أحقية ما نقول بخصوص هذه المفاهيم القذرة، مفاهيم القطيع والبهائم، وهذا ما كان نيتشه يفنده ويضربه في أساسه، فلنرى رأي نيتشه في الموضوع (مجلدات The will to power):

[صورة: 6251611886_dc54d12134.jpg]

(سطوة القطيع على الرعاة:
1. غسق الروح —أي دمار الحياة— عبر نشر ثقافة الزهاد وتدمير ثقافة النبلاء.
2. النفاق الأخلاقي: الدعوة للشفقة ولثقافة "خير الأمور أوسطها" الخ، أي كل الأمور التي لا تمت للواقع بصلة، بل تقضي على الإنسان.
3.المعاناة المشتركة: ثقافة الشفقة أو ما يسمى روح الجماعة والقومية المشتركة، أي كل ما يقضي على الفردية الخلاقة، المبتكرة التي تستطيع أن تتقدم بنفسها وبمجتمعها إلى الأمام...)

—بالتالي مما نرى أعلاه أن هذه الثقافة، هذه الأخلاق، ليست سوى مظهر للتوفق بين عناصر القطيع، عبر الشفقة التي لا تقدم ولا تؤخر، لا بل تؤخر، فمن يشفق عليك يقول لك بمعنى اخر أنه أفضل منك، ويشفق عليك لكونه يرى نفسه أفضل حالاً منك، ويتمنى أن تبقى تعاني بحالتك تلك كي يبقى يرى بنفسه، ذاك الأفضل حالاً الذي يمنّ على البائسين بالصدقة... إنها ثقافة عبيد بكل معنى للكلمة.

ثانياً، كما وضحنا سابقاً، إن الألفاظ التي يستخدمها زميلنا الورّاق، ليست موجودة سوى في عقله وخياله، كونه يرى الدنيا من منظور ديني ضعيف، جعله يقيس الناس على أساس ديني ضعيف —أي بما معناه، أنّ كلام زميلنا الورّاق مجرد دهدن، باطل لا يأتيه حق، فهو غير موجود واقعياً، لو كان كلامه واقعياً فكيف لأمته التي ينتمي لها أن تكون من أسفل وأكثر الحضارات تخلفاً على وجه الكرة الأرضية. تباعاً أن أخلاق دينه التي يتكلم عنها فاشلة في أساسها، فنيتشه يوضح باكثر من مكان أن ثقافة القطيع والعبيد تتطلب إظهار وجهين مختلفين: وجه عام، تظهر فيه المحبة ومكارم الأخلاق، ووجه مخفي كله حقد وفساد وضغينة وعنف ضد من هم أعظم منهم شأناً.
لهذا نحن نرى أن المسلمين مثلاً يركزون كثيراً على المظهر الخارجي والقشور؛ كحف الشوارب وأعفاء اللحى ولبس الدشادش والجلابيب القصيرة التي لا تتخطى الركب، وإلخ من المظاهر التي ينشرون فيها كتباً! وذلك يعود اولاً لكون ثقافة العبيد ثقافة هشة تعتمد على الرياء والخداع خارجياً، وثانياً تعتمد على الحقد على كل من هو مختلف عنهم، وبالتالي يقومون بعملية تشذيب للشكل الخارجي كي يوضحوا ويعلنوا التفرقة بينهم وبين من ليس مثلهم، وثانياً كي يذوب الفرد العبد من ذلك القطيع ضمن المجموعة، أي ليعوض عن ضعفه كفرد لا ينفع لشيء في الدنيا بإنضمامه إلى مجموعة مماثلة هدفها نشر ثقافتها الهمجية لكي يكون الجميع على قدم سواء... فشعار العبيد واحد: كلنا سواسية.

ثالثاً، إن فضائلنا تفرق عن أخلاق العبيد بمنحى أساسي ومهم، ألا وهو الصراحة مع الذات أولاً، والصراحة مع المحيط ثانياً. فنحن قد صارحنا ذاتنا وإتفقنا مع ذاتنا وتقبلنا ذاتنا وندعو للتفوق على ذاتنا لنتقدم أولاً كأفراد، وثانياً كمجتمع حضاري متقدم يدعم الحرية الفردية. بينما في الجهة المقابلة الوضع مختلف، فهناك في ثقافة العبيد إختراع للأكاذيب وخوف من الحقيقة ومن مصارحة الذات، لكونهم في الأساس من الضعفاء، أي لكونهم من الجماعات التي يجب أن تزال من الحياة لكي تبقى الحياة.
فهم —أي العبيد الدينيين— يكرهون أنفسهم، وبالتالي يكرهون الأخرين، ولذلك متى ترافقت أخلاق العبيد —التي يدعونا إليها زميلنا الوراق الإسلاموي— ترافقت معها التفرقة والطائفية والمذهبية والحقد على الأخر وحد الردة والبلوط لمن يرفض أن يكون عبداً الخ. ذلك لأنهم عاجزين عن التقدم قدماً كأفراد يعتمدون على فرض أخلاقهم على الجميع كي يصبحوا سواسية مع من هم أقوى منهم، بالتالي لا يتقدم لا الفرد والمجتمع، بل ينهزم الجميع كرمى لعيون أخلاقهم المنحطة.
ولعلّ الشاهد الحيوي في ما نقول هو ثقافتهم التي يريدون فرضها حالياً على الجميع: "الإسلام هو الحل"، "الحكم لله وللشريعة" الخ؛ وهذه شعارات العبيد والقطيع بإمتياز، فهم لا يريدون أن يروا أناساً متفوقين، لكونهم فيهم وهن وضعف، وبالتالي أضمن حل ليبقى القطيع على شعوره بالرضا عن نفسه الضعيفة والتي يتمنى أن لا يتذكر ضعفها، هو بفرض أخلاق الضعف على الجميع، وبالتالي لن يكون فرد القطيع مضطراً إلى المصارحة مع ذاته والكشف عن خمجه وعفنه ووهنه. —

هل نيتشه يمجد الشر؟: كما قلنا سابقاً لا شر ولا خير، نيتشه يمجد التقدم والرقي والصراحة ومشاعر الأخوة بين من يستحقها، بين الأقوياء الذين تصارحوا مع أنفسهم وتخلوا عن الكذبة المريرة التي كانوا قد وضعوا فيها وفرضت عليهم فرضاً بالقوة. نيتشه يمجد الفضائل التي نسنها لأنفسنا، لا التي فرضت علينا. نيتشه يمجد أخلاق وفضائل يسنها كل إنسان ليتقدم ويتقدم مجتمعه فيه وعبره، كعنصر فعال وعامل ومؤثر في الحياة، لا كفرد قطيع مطلوب منه تقديم فروض الطاعة خمس مراتٍ في اليوم لكي يُعتبر "إنساناً جيداً".
لنرى ما قاله نيتشه في معرض نقده لـ"كانط" وأوامره القطعية الأخلاقية المنحطة (كتاب "عدو المسيح The anti-christ لا أملك نسخة عربية، فدبر حالك بالنص):

[صورة: 6251899170_27bd5aa56c_b.jpg]


(الفضيلة يجب أن تكون من إكتشافنا [إختراعنا]، أن تكون حاجتنا ودفاعنا عن نفسنا: وفي أية حالة أخرى، فإنها مجرد خطر. م لا تتطلبه منا الحياة، يؤذيها: الفضيلة بمجرد كونها إحترام للـ"فضيلة"، كما يحب "كانط" أن يدعوها، هي مجرد أذية. "الفضيلة"، "الواجب"، "الخير في ذاته"، الخير في اللاذاتية [أي اللافردية، أي ضمن قطيع العبيد] والعالمية [يقصد الخير المفروض من جهة أخرى خيالية: الله وزلطة وبلطة وأي كان اسم ربك] —هي مجرد سراب، حيث الإنحطاط ، والقضاء النهائي على الحياة، وكهنوتية كونينغزبيرغ [إنه يلمح إلى هيجل وكانط سوياً كونهم من الكهنوت المسيحي] تعبر عن نفسها. العكس هو المطلوب من قوانين المحافظة ونمو الحياة: أيْ بأن يصنع كلٌ منا فضيلته وأوامره القطعية الأخلاقية. أية أمة تغلط ما بين واجبها الذاتي [أي يقصد بالأمة هي الحضارات والأفراد التي تسن قوانين لنصرة الحياة؛ راجع جيانولوجيا الأخلاق، لتعرف ماذا يقصد بمفهوم أمة أفراد] وبين الواجب العام، تنتهي وتندثر.)

تعقيب بسيط: لاحظ أخر جملتين، أولاً هل هذا كلام رجل يدعو للشر وهيجان الرعاع والهمج؟ بالطبع لا، هذا كلام رجل يريد من الإنسان أن يصبح ضمن أطر تسعى به قدماً وإلى الأمام، لكنك بما أنك لم تقرأ فتعلقت بالقشور، وطالعتنا بمحاضرتك المسجدية المتقوقعة.
ثمّ في الجملة الثانية، ألا يتكلم هنا عن وضع أمتك الإسلامية؟ التي لغطت ما بين واجبات أفرادها والواجبات العامة، عبر فرض الشريعة والبلوط على الجميع، وبالتالي كما تنبأ نيتشه، ها نحن نرى أفول وإندثار هذه الأمة التي إنتهكت حرمة الفرد من أجل الرعاع والهمج؟ ألا يكفي أن أمتك الإسلامية لم تقدم تطوراً ثقافياً أو إقتصاديا أو علمياً واحداً منذ ما يقارب الألف عام، لكي تدروا الطامة التي أنتم فيها؟ وما زلتم "الإسلام هو الحل"... وعجبي وكأن من حكم من 1400 سنة كانوا هندوساً أو بوذيين! أولم تكن الشريعة والإسلام هم من أودى بنا لهذه المهزلة التافهة والمصيبة التي نحن فيها وعاجزون عن الخروج منها؟ المهم... فلنكمل ترجمة البقية:

(...ما الذي يدمرنا أسرع، من أن نعمل، أن نشعر، أن نفكر، من دون أية حاجة داخلية، من دون أي خيار شخصي عميق، من دون أية لذة؟ كمكنة "واجبات"؟ أمر مثل هذا هو وصفة سريعة للإنحطاط، للحماقة حتى... "كانط" أمسى احمقاً...)

تعقيب: يقصد فروض الطاعة الإستعبادية التي تجعل من المرء مجرد مكنة دون احاسيس، دون هدف، سوى الهدف المفروض عليه، وأعماله ليست سوى خشية من نار تلظى وبقية سيمفونية ربك، مثلاً: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ —أنت لست سوى عبد، بكل صراحة وصفاقة، هكذا... عبد وإنتهى الأمر، مهمتك في الحياة أن تخر ساجداً راكعاً لأنك خلقت عبداً... هذه أخلاقكم، هذا منهجكم ودستوركم، عبيد يريدون أن يجعلوا من الجميع عبيداً مثلهم؛ لكن تأبى الحياة إلا أن تنقرضوا... وبأيديكم.

يتبع لاحقاً،



(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-17-2011, 02:54 AM بواسطة Kairos.)
10-17-2011, 02:51 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: آراء في اشهر الآراء : فريدريك نيتشه .. - بواسطة Kairos - 10-17-2011, 02:51 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  آرا في أشهر الآراء : سيجموند فرويد (تفسير الأحلام) .. الــورّاق 16 4,777 04-27-2012, 09:55 PM
آخر رد: الــورّاق
  آراء في أشهر الآراء : دان دينيت .. الــورّاق 2 1,176 02-18-2012, 07:48 AM
آخر رد: حــورس
  آراء في اشهر الآراء : عبدالله القصيمي .. الــورّاق 22 5,495 11-22-2011, 12:48 PM
آخر رد: الــورّاق
  العلمانية .. قضايا و آراء . بهجت 31 12,683 09-23-2011, 02:54 PM
آخر رد: بهجت
  فريدريك نيتشة .. الفيلسوف الشاعر ابن سوريا 60 22,480 12-15-2010, 06:30 PM
آخر رد: بسام الخوري

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS