handy
عضو رائد
المشاركات: 995
الانضمام: Oct 2005
|
RE: الرد على: فى ذكرى الأربعين لشهداء ماسبيرو.... سقوط 40 شهيدا فى التحرير على يد المجلس العسكرى
(11-23-2011, 05:04 AM)عاشق الكلمه كتب: (11-22-2011, 03:17 PM)handy كتب: (11-22-2011, 05:45 AM)عاشق الكلمه كتب: (11-21-2011, 10:54 PM)سيستاني كتب: إن كانوا حسني النية سيقولون (أكلت يوم أكل الثور الأبيض) ..
سنقول أن كل من يقف فى وجه الجيش يستحق القتل والسحل ولا يلومن الا نفسه .
سنقول وكما قلنا سابقا أن الجيش لم يقتل الأقباط لأنهم أقباط , واليوم لا يقتل المسلمين لأنهم مسلمين , أنما يتصدى لكل من يحاول أن يعبث بأمن البلاد ويشيع بها الفوضى ويؤثر على استقرارها .
أنا مع الجيش حتى ولو أنفرد بالسلطة وأستولى عليها, ومعه لو سحق من حاول منعه , باختصار أنا معه فى كل الأحوال ’, فاليوم من يتخذ صف الجيش هو مع بقاء مصر شبه دولة على الأقل , ومن هو ضد الجيش فهو ضد مصر ويعمل ضد مصالحها .
قرارات الجيش لن ترضى كل التيارات السياسية والدينية , فلو وافق قرار له هوى البعض فسيرفضه البعض الأخر , فلو عجل بالانتخابات على سبيل المثال فهذا فى صالح الاخوان والسلفيين وضد العلمانيين واللبراليين , ولو أجلها حتى تستطيع الأحزاب الليبراليه تنظبم نفسها فلن يرضى الاخوان !
لذلك على الجيش ألا يهتم لرأى أحد وأن يتخذ من القرارات مايراه فى صالح مصر ولو لم يوافق ذلك رأيى أنا الشخصى . كل من يقف فى وجه الجيش يستحق القتل !!!!!
عبارة مطاطة وتصريح بالأبادة الجماعية
العبارة الصحيحة يجب أن تكون : كل من يرفع السلاح أمام الجيش يستحق القتل
أما من يتظاهر سلميا أمام الجيش فيستحق الأهتمام والتفاهم الأنسانى من قيادات الجيش وألا نكون نتعامل
بقانون الغاب .
أن ما يدمى القلب ويدمع العين أن شهداء ماسبيرو وشهداء التحرير أمس واليوم لم يحملوا السلاح
المظاهرات كانت سلمية ..... سلمية ودماء شهداء مصر فى رقبة الجيش .
أنا أرى أن أستخدام الحجارة ضد الجيش أو الشرطة هى كاستخدام السلاح تماما , فالمتظاهر الذى لم يجد سوى الحجارة ليلقيها على قوات الأمن لو وجد ماهو أقوى منها لأستخدمه , بدليل زجاجات المولوتوف التى يتم القائها على المجندين والمدرعات وتسببت فى حرائق ملأت الشوارع .
المتظاهر السلمى يتظاهر ليوم واحد على الأكثر ليبلغ رسالته من خلال المظاهرة ثم يعود الى منزله , أما أن يتحول التظاهر الى أعتصام ولا ينفض الا بنزول السلطة على رغبة المعتصمين فتلك بلطجة حدثت مرة وبلعها مبارك وكان ضحيتها , لكنها لا يجب أن تكون عرفا أو قانونا يستخدمه البلطجية كلما أرادوا شيئا , فيه حاجة اسمها سلطة الدولة وهيبتها اذا ضاعت ضاعت الدولة كما يحدث الأن .
عندما تحاول قوات الأمن فض الاعتصام بالمياه ويتمترس المتظاهرون ويقاومون الشرطة بالحجارة فلابد أن تصعد الشرطة من ألياتها وتستخدم قنابل الغاز , وعندما يحتدم الصدام فلها أن تستخدم الخرطوش والمطاطى والرصاص الحى .
البلد دى مش بلد بلطجيه التحرير وحدهم , دى بلدنا أحنا كمان وما يحدث الأن يصيبنا بالقرف والضيق , ونحن أيضا نحمل بلطجيه التحرير مسؤوليه انهيار الاقتصاد واسقاط مصر , ولو ملموش الدور بسرعة فأنا لا أستبعد حرب أهلية يكونوا هم أول ضحاياها . من يفشل فى أدارة البلاد علية أن يعترف بذلك ويرحل ويترك الفرصة لغيره .
لقد أثبت المجلس لعسكرى أنه ليس له أية علاقة بالسياسة أو بالبطيخ
وعليه أن يعترف بذلك
أبسط شئ : كيف يفشل فى أعتقال مائة الف بلطجى على أكثر تقدير على الرغم من الأمكانات الهائلة التى
لديه ألا أذا تركهم فى الشارع بمزاجه !!!
على الجيش أن يتفرغ لمهمته الأساسية ويسلم الحكم لمجلس رئاسى
الموجدين فى التحرير ليسوا بلطجية بل هم أشرف أبناء مصر وهم لا ينتمون الى أحزاب أو قوى دينية
ومن يضربهم بالرصاص الحى والغازات السامة أعدك بأنه سيقدم الى المحاكمة سواء المحلية أو الدولية
حتى لو كان المشير نفسه .
لاتصالح وأن منحوك الذهب
لاتصالح
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-23-2011, 04:32 PM بواسطة handy.)
|
|
11-23-2011, 04:19 PM |
|