(12-26-2011, 08:44 PM)Rfik_kamel كتب: بشار الأسد ليس هو المشكلة ولا النظام هو المشكلة بللنسبة للأعداء ,بل كما العراق المعركة التي تجري هي حول سوريا الحضارة والشعب التاريخ والموقع الجغرافي وقدرات البلد
اتركك من حكي الكلاشيهات الذي يتواءم مع عقليتك الطائفية في بقاء نظام مجرم مثل هذا النظام....بشار الاسد ونظامه هو المشكلة.....
وقدرات البلد التي تتكلم عنها هي مكرسة جميعها لخدمة بيت الاسد وبقاءهم في السلطة...وانت وانا عبيد في هذه البلد...والا ماذا تفعل في امريكا؟!...هل ذهبت لقضاء اجازتك مثلا؟!!!!
انت ذاهب الى امريكا لترتزق....الا اذا كنت تعمل في السفارة السورية في امريكا....
باختصار انت علوي خائف من سقوط النظام لأنك تعرف تماما كم الجرائم التي ارتكبها النظام وتخاف من الانتقام!...وهذا ما يفسر محاولاتك الدائمة لتكذيب ارقام الشهداء،وهذا ما يدفعك دوما للنواح واللطم على شهداء مفترضين من العلويين...
اذا خانك عقلك مرة واقتنعت ان خير وسيلة للتخلص من الانتقام هو القتل المسبق للناس..فانت مخطأ...بل ومجرم...وتستحق الموت طالما انك رضيت به للاخرين!
(12-26-2011, 08:49 PM)فضل كتب: طبعا يا فرات
قبل عام كان المدعو بشار فى اذهان البعض السورى كاحد الحقائق الكونية او كحالة قدرية
الان نحن نشهد النزع الاخير ... نشهد مسارا واحدا احدا لا شىء سواه .. يتعلق فقط بمتى وبالصيغة التى سيرحل بها
دعك من هيستيريا المنايكة والعويل الجنائزى الذى تقراه هنا وهناك ... الدنيا خلال هذا العام تزلزلت زلزالها وانقلب اسفلها اعاليها .. وسيرحل
العام القادم خير
قد تكون رقصات الموت يا دكتور...النظام السوري سوف يسقط خلال هذا العام....بسقوط مدني..بحرب اهلية...بانفصال...بحرب عصابات...بحرب قرود...النظام منتهي!
النظام السوري متماسك حتى الان لخلفياته المصلحية الطائفية ولكم الاجرام الذي يمارسه...لكن يبدو ان الثوار السوريين عندهم اصرار كامل لكي يستمروا بعد 10 اشهر من القتل والتامر عليهم من قبل ايران وحزب الله والجامعة العربية والغرب وروسيا....السوري يقف وحيدا في الميدان...وسينتزع حريته قريبا....والله ليست امنيات..بل وقائع...
كل عام وانت بخير وميلاد مجيد
(12-26-2011, 08:56 PM)Rfik_kamel كتب: نعم وهناك مشروع يطبخ على ما يبدو لحرمان فلسطينيي الداخلمن حقوقهم و١٩٤٨ ثانية من أجل ضمان أمن إسرائيل للقرن القادم ولا صوت لخنفر
ههههههههه
على اساس ان بشار الاسد حامي الامة العربية من اسرائيل....لك الطيارات الاسرائيلية رايحة جاية فوق غرفة نومه...وقصفت دير الزور....والسيد الرئيس نايم على ودانه...ولكن اسد عليّ وفي الحروب نعامة!
طبعا لا ننسى سليل بيت مخلوف السيد رامي الذي أبدى حرصه على امن اسرائيل ...