الزميل بهجت
أعتقد أنصار النظام القديم أن الشعب المصرى لايمكن أن يثور
وعندما كانت الصدمة التى أذهلت الجميع ( وثار )
فلابد من وجود قوى أجنبية وراء هذه الثورة
فالشعب المصرى لايمكن أن يثور ... لايمكن .... لايمكن
شهادة السيد عمر سليمان نفسه مدير المخابرات العامة أمام النيابة أشارت الى وجود أصابع أجنبية وراء الثورة ولكنه لم يحدد هوية تلك الأصابع
الرجل كان لايصدق ماحدث
فيما بعد أتجهت الأتهامات كلها من المجلس العسكرى تجاه حركة 6 أبريل دون تقديم دليل واحد
والغريب أن الحركة تحدت المجلس العسكرى علانية أن يقدم ماتحت يدة من أدلة ضدها
فلم يرد وألتزم الصمت
فتقدمت الحركة ببلاغ الى النيابة العامة ضد السيد اللواء الذى أتهمها بتلقى تمويل من الخارج
وطلبت التحقيق معه فقامت النيابة العامة بتحويل البلاغ الى النيابة العسكرية
ولاحس ولاخبر .
الخلاصة : الثورة المضادة تريد تصفية ثورة 25 يناير فى كل صورها خاصة حركة 6 أبريل
الصربية العميلة بتاعة الخنازير البرية والبحرية كمان
والله المستعان .