(12-31-2011, 02:00 PM)fahmy_nagib كتب: (12-31-2011, 01:32 PM)جمال الحر كتب: المهم أن الرب يسوع الذي توعد النبي الكاذب بالقتل في كلامه في سفر التثنية , لم يتذكر كلامه قط.و لم يقتل محمدا-ص- فثبت صدق محمد-ص- و صدق مسيح الأمة حضرة مرزا غلام أحمد القادياني -ع س-.
شكرا .
سلامي للجميع
اهلا يا اخ جمال
لا شك ان محمد نبي كاذب ومدعي نبوة , وتركه الله مثلما ترك الشيطان ليمتحن به عبيده ان كانوا سيسلكون في شريعته اما لا ! وان كان محمد قد تواجد وسط اليهود لقتلوه باتاكيد حسب شريعتهم
اقرا معي سفر التثنية
1- اذا قام في وسطك نبي او حالم حلما و اعطاك اية او اعجوبة.
2- و لو حدثت الاية او الاعجوبة التي كلمك عنها قائلا لنذهب وراء الهة اخرى لم تعرفها و نعبدها.
3- فلا تسمع لكلام ذلك النبي او الحالم ذلك الحلم لان الرب الهكم يمتحنكم لكي يعلم هل تحبون الرب الهكم من كل قلوبكم و من كل انفسكم. ( تث 13 )
وايضا اقرا معي
20- فحمي غضب الرب على اسرائيل و قال من اجل ان هذا الشعب قد تعدوا عهدي الذي اوصيت به اباءهم و لم يسمعوا لصوتي.
21- فانا ايضا لا اعود اطرد انسانا من امامهم من الامم الذين تركهم يشوع عند موته.
22- لكي امتحن بهم اسرائيل ايحفظون طريق الرب ليسلكوا بها كما حفظها اباؤهم ام لا.
23- فترك الرب اولئك الامم و لم يطردهم سريعا و لم يدفعهم بيد يشوع ( قض 2 )
كما تري الله ترك بعض الامم الوثنية مع اليهود ليمتحن بهم شعبه
اذن ترك الله انبياء كذبة مثل محمد وغيره ليمتحن به عبيده ليري ان كانوا سيسلكون في شريعته التي اعطاهم لهم ام شريعة الانبياء الكذبة مثل محمد وغيره !!!
تحياتي
السلام عليكم .
محمد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم , نبي و رسول صادق .و صدقه لا غبار عليه .يكفي أن تعرف نجاحه في بعث الأميين ليصبحوا سادة العالم في ظرف وجيز جدا .انحنى أمامه عظماء المؤرخين .
صدقه ثابت لأنك عجزت عن تقديم جواب منطقي مقبول لعدم قيام يسوع بقتله .طبقا لكلامه في سفر التثنية .
زعمت أنه لو كان بين اليهود لقتلوه !!!!!!!!!!!!!
اولا , وعيد سفر التثنية لم يحدد إن كان اليهود هم من يقتل النبي الكاذب أم غيرهم .فكلامك لا قيمة له .
ثانيا : كانت المدينة المنورة مليئة أيضا باليهود .و حاولوا مرات قتله لكنه الله تعالى نجاه من مكرهم في كل مرة .
حادثة الرحى .
حادثة السم .
حتى أن محاولات قتله كانت انطلاقا من وعيد سفر التثنية .فزعمت اليهودية التي قدمت الشاة المسمومة أنها كانت تختبر صدقه .فكان حقا صادقا .
مرة أخرى , نرى بكل وضوح صدق محمد صلى الله عليه و آله و سلم و صدق موسى و عيسى عليهما السلام باعتبارهما نبيين من الله تعالى .
فالبقاء للحق يا زميلي فهمي .
و عن المسيحية أقول لك: البقية في حياتك .