عكرمة التزهة منطقة سكانية صغيرة نسبيا يسكنها مزيج من المسيحية والسنة العلمانين والمسيحية ومعظمها علوية ثم مسيحية ثم السنة وهم قلة لها حدود ثلاثة شمال وشرق وغرب مع منا طق ليست علوية منها:

1- مسيحية وسنة (مختلطة) في باب السباع حيث يسيطر مسلحون إسلاميون ويفرضون جبروتهم على المسيحيين لذلك معظمهم هرب للقرى
2-شرق وغرب سنة يحتل بعض الحواير الصغيرة مسلحون وأيضا من إستطاع أن يهرب إلى القرى من عائلات هرب ولم يبق إلا الشباب والموظفين والموظفات

هذه الحارة صغيرة نسبيا وتختلف عن عكرمة الجديدة التي تحدها من الجنوب وهي ليست كبيرة كحي الزهراء

ليست كبيرة ويمكن التحكم بسهولة في ثلاث حدود

لذلك من يقول أنه من الصعب إختراقها مكابر وغبي

---

"عندما وصلنا إلى المنطقة، لم نشاهد المدرسة التي ذهبنا لأجلها"
المدرسة واضحة في الفيديو

---

كالعادة يتشدق البعض وهذه عادتهم بأن"النظام" يطلق النار على نفسه ويفجر الجسور ويقتل ساري سعود ليتهم الإرهابيين البدائيين اللطفاء

بكل الأحوال لدي أصدقاء في هذه الحواير وسأسألهم من أين أطلق النار!

---

(01-13-2012, 01:50 AM)العلماني كتب:  

(01-12-2012, 10:12 PM)observer كتب:  ملاحظة لئلا يُساء تفسير هذه المداخلة: لا يعني رأيي بالنظام هذا، الذي لم يتغير البتة منذ ان بدأت اهتم بالامور السياسية، ان الثورة الحالية حُبلى ببديل معقول وافضل منه يستطيع ان يحافظ على التوازن الطائفي بسوريا!!!

---

الدولة الديمقراطية المدنية هي السبيل الأفضل للمحافظة على حقوق المواطنين جميعهم بغض النظر عن انتماءاتهم المذهبية والعرقية واللونية.

هذه الدولة الديمقراطية لا تستطيع أن تقوم في سوريا إلا من خلال "سقوط النظام الأسدي الاستبدادي الفاسد" أولاً، والحديث عن هذا النظام الذي يدعس على كرامة السوريين وحرياتهم منذ خمسين سنة على أساس أنه أفضل الحلول "المُرّة" هو حديث غير منطقي بالمرة، يسيطر عليه هاجس الوهم والخوف والتحسب، وتغلب عليه نزعة "القوقعة المذهبية".

على الشعب السوري أن يسعى اليوم إلى دولة "مواطنة" كاملة وليس إلى "تحقيق توازن طائفي" يعود بنا إلى مفاهيم قروسطية و"نظام الملة العثماني". فالعزف على وتر "التوازن الطائفي"
"والتعايش المذهبي" عبارة عن نظرة لا تستطيع أن تتجاوز سقف "الواقع اللبناني" في أحسن حالاتها. و"الواقع اللبناني" بحد ذاته، كان وما زال، عبارة عن "قنبلة موقوتة" تتفجر كل عشرين سنة في وجوه أصحابها، فلا يعيش جيل من الأجيال، منذ قرن ونيف، دون مناوشات طائفية وحرب أهلية.

واسلم لي
العلماني

لا أعرف كيف سنفهم كلامك في ظل تحيزك ضد الشعب واتركنا من النظام
"عراة الصدور" ولو هتفو للعرعرعور لهم وقع رومنتيكي عليك ولكن الأبرياء الذين يقتلهم عراة صدور بدائيين ويغتصبونهم لا شفاعة لهم لديك

---

من كل عقلك أنه ستنجم عما يحدث الآن دولة ديمقراطية علمانية? (مدنية خطأ شائع وقعت أنا فيه أيضا)

---

فهمنا علماني ويساري ومابعرف كام سنة ثوري ومناضل , هل هكذا نتزحلق بالزخم الثورجي? وفقط من أجل إسقاط النظام فلأقتل كل أخوتي!