(01-22-2012, 10:48 PM)coptic eagle كتب:  ماشي يا سيدي بس هو سؤال بسيط
هل تزوج علي بن ابي طالب سبعة عشر سريه ام وطء سبعة عشر سريه

قلت اعلاه للزميل هاندي أن المصدر الاساس للاسلام هو قال الله و قال رسول الله , اما ما كتب بخلاف القران الكريم و صحيح سنة النبي فهو روايات لا يجزم احد بصحتها او حتى حقيقة وقوعها. حسب نصوص القران الكريم و سنة النبي لا يمكن لعلي و هو باب العلم ان يرتكب عملا مخالفا للشريعة الاسلامية.
الامام علي مثله مثل سائر المسلمين لا يستطيع ان يترك في عصمته اكثر من اربع نساء و لا يستطيع ان يتزوج فوقهن الا اذا تطلقت احداهن او كلهن.

(01-22-2012, 10:48 PM)coptic eagle كتب:  ثانيا اذا كان كلامك صحيح ان النكاح ليس هو الوطء لماذا تكلمت السيده عائشه عن نكاح الاستبضاع

الأدلة على ان نكاح تعني زواج و افية و مستفيضة ,فعندما يقول الله ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع) فالمقصود تزوجوا, و لا يمكن ان يكون القصد (جامعوا أو اطئوا).
و كلام السيدة عائشة يصف نوع من الزواج الجاهلي اذ يكون ياذن الولي و هو هنا زوج المرأة نفسه , اذ ياذن لزوجته ان تستبضع من آخر , و هو أمر ما زال يحدث عند بعض القبائل الافريقية حيث يقوم زعيم القبيلة بجماع اي عروس قبل عريسها( تذكر ان الزواج قديما لا يحتاج لاجراءات كزواج اليوم).

(01-22-2012, 10:48 PM)coptic eagle كتب:  اما بقية كلامك فهو مردود عليه
اولا السيده عائشه تكلمت عن انواع الوطء الاكثر شيوعا

لا ليس مردود عليه. و ليس صحيح ان السيدة عائشة تكلمت عن انواع الوطء الاكثر شيوعا و هي لم تذكر انها تتحدث عن الاكثر شيوعا بل قالت:
(أن النكاح في الجاهلية كان على أربعة أنحاء )
فهل تقرا في هذه الجملة (انواع الوطء الاكثر شيوعا
)؟

(01-22-2012, 10:48 PM)coptic eagle كتب:  اين وطء الرجل لزوجة ابيه المتوفاة و الذي حرمه القران ,
وَلَا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آَبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا (22)

و اين وطء الرجل لمحارمه؟
وَلَا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آَبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا (22)
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا

يا زميل انا اسالك اين ذكرت هذا الانواع في كلام السيدة عائشة اعلاه لانك اعتبرت ان كلامها عن انواع الوطء و ليس انوع الزواج.