{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
مسيحيو الشرق الأوسط بين المواطنة والطائفية
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #5
RE: الرد على: مسيحيو الشرق الأوسط بين المواطنة والطائفية

علي يا سندي،
ليس في المقال رائحة طائفية (بمعنى التعصب للمذهب)، ولكنه يبحث في شؤون المسيحيين في الشرق بالتحديد ويطرح وجهة نظر "جديدة" على سمعي، مفادها أن "الاستبداد" هو العامل الأول للاحتقان الطائفي. وان رياح الحرية والديمقراطية تحمل طوق النجاة للشاكين من الطائفية في الشرق.

(01-26-2012, 12:42 PM)observer كتب:  
(01-26-2012, 12:18 PM)علي هلال كتب:  وبهائيو الشرق الاوسط وملحدو الشرق الاوسط ويهود الشرق الاوسط الخ أين حقهم وحريتهم؟ , هل كاتب المقال مسيحي طائفي ؟ أشم تلك الرائحة الطائفية في مقاله !

عزيزي علي،
المقال به تحامل على المسيحيين اكثر مما به مناصرة لحقوقهم، فالكاتب الفرنسي يكتب من قصرٍ عاجي في باريس و يداه في الماء و بعيدتان كليا عن النار!!! فانظر مثلا الى هذه النظرة السطحية جدا عن المسيحيين وعن حقيقة طبيعة المجتمع الذي يعيشون فيه و التي ''زين'' بها الكاتب نهاية مقاله:

اقتباس:ولا شك أن هذه الأبحاث قد تساعد على الخروج من تصوّر المسيحيين على أنهم أقليات مضطهدة ومنطوية على هُويات طائفية، قائمة على أسس مشكوك فيها، ومرتبطة بالاستقرار السياسي الذي يمنحهم إياه "الحُماة" الدكتاتوريون. وخير لهؤلاء، أمام التحولات الحالية المُنذرة بالخطر، أن يفكروا أكثر بصفتهم مواطنين، صانعين لمصيرهم، ومشاركين في تأسيس بنية دستورية جديدة في بلادهم، على أساس التعددية الديمقراطية، والحرية الفردية.

أوبزرفر،
ليس في المقال تحامل على المسيحيين (وهو منقول بالمناسبة من مجلة مسيحية إكليروسية)، وكنت أريد أن أسمع رأيك في الفقرة التي سبقت تلك التي اقتبستها أنت، وهي - برأيي - جوهر المقال. تقول:
اقتباس:ذلك أن المستبدين في هذه البلدان، بمنعهم تفتّح الحوار العام بين الناس، وبحظرهم لكل أشكال التعبير الفردي، وكل شكل من أشكال المبادرة الجمعوية، دفعوا الناس نحو الانغلاق في داخل التزمت الديني، ولم يسمحوا بظهور أي سلطة أخرى غير سلطة رجال الدين. وحتى الكنائس نفسها تأسست في غالب الأحيان وفقا للنموذج الاستبدادي الكهنوتي، حيث أصبح رئيس الكنيسة أحيانا نوعا من "الرئيس" لطائفته، ليمارس سلطته وفقا للكيفيات الأبوية والسلطوية القريبة من الكيفيات التي يتبناها رئيس الدولة المستبد.

هكذا كان المسيحيون دوما، مثل المسلمين، ضحايا لانطفاء الحياة الفكرية، التي خنقتها السلطة الدكتاتورية، وهجرة النخب المثقفة. فالحرية الأكاديمية لا وجود لها في الشرق الأوسط، وكانت العلوم الاجتماعية أوّل ضحية لهذا الاختناق.

الاستبداد والديكتاتورية عند الكاتب إذاً هما أس "الطائفية" و"التعصب المذهبي". والمسيحيون والمسلمون "ضحايا" لهذا جميعه.. إلخ. ما رأيك بهذا يا سندي؟

واسلموا لي
العلماني

01-26-2012, 02:49 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: الرد على: مسيحيو الشرق الأوسط بين المواطنة والطائفية - بواسطة العلماني - 01-26-2012, 02:49 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  المواطنة سلوك قبل أن تكون أي شيء آخر .. Reef Diab 26 4,745 02-12-2013, 12:40 PM
آخر رد: Sheshonq
  المواطنة و التبعية في زمن العبودية Reef Diab 0 764 10-10-2011, 05:04 PM
آخر رد: Reef Diab
  بيروت والطائفية و"زعران الأسد" في لبنان ! العلماني 5 2,302 05-24-2011, 05:48 PM
آخر رد: أبو نواس
  يا بابا ####### .. مسيحي الشرق ليسوا من رعاياك نسمه عطرة 82 25,939 01-14-2011, 02:12 AM
آخر رد: fares
  ما يزعجني العبارة الغبية بأن الشرق الأوسط سيخلو من المسيحيين وكأن الغرب سيستقبلهم بسام الخوري 8 3,164 01-08-2011, 10:36 AM
آخر رد: بسام الخوري

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS