هاهاهاها
يا حبيبي شغل عقلك
كيف نتأكدان القران جاء مصدقا للتوراة والانجيل وانه لم يخالف سنة الانبياء السابقين
شفت المسألة صعبه ازاي
بل الاخطر من كده معظم الانبياء الغير صادقين يدعون بان التوراة والانجيل حرفوا
شفت التشابه
اما الكارثه الذي لا تعرفها ان القران كتاب غير مفهوم
يعني مثلا ما هوتفسير سورة المرسلات او ما هو تفسير سورة العاديات
لهذا كان للحديث مكانه كبيره في تفسير القران والحديث يؤكد ان ادم هو اول البشر
واقرأ كيف اختلف شيوخ الاسلام حول الضمائر التي في القران
فإن في القرآن الكريم ضمائر كثيرة اختلف المفسرون فيما تعود إليه، واختلافهم هذا ليس اختلاف تباين وتضاد وإنما هو اختلاف تنوع واجتهاد وتوسعة في المعنى، ومن الأمثلة على ذلك قول الله تبارك وتعالى: فَجَعَلْنَاهَا نَكَالاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا... {البقرة:66}، فقد اختلف المفسرون في مرجع الضمائر المذكورة، فقال بعضهم: هي العقوبة، وقيل: الأمة، وقيل: القرية، وقيل: القردة، وقيل: الحيتان.
وكذلك في قوله تعالى: وَلاَ يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُواْ الْمَلاَئِكَةَ وَالنِّبِيِّيْنَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ {آل عمران:80}، اختلفوا فيها: هل مرجع ضمير الفاعل في (يأمركم) عائد على بشر، أو على الله تعالى. وفي قول الله تعالى حكاية عن الكفار: قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا {الأنعام:31}، هل يعود إلى الساعة، أو الحياة، أو الأعمال الصالحة، أو الجنة.
وقد يترتب على الخلاف في مرجع الضمير خلاف في الأحكام الفقهية العملية تبعاً لذلك, ومثاله الخلاف في ضمير (لا يمسه إلا المطهرون) فقيل هو اللوح المحفوظ، وقيل هو ما بأيدي الملائكة، وقيل هو المصحف الذي بأيدينا، وهذا الموضوع طويل والأمثلة عليه كثيرة وهو جدير بالاهتمام والدراسة. فمن بلاغة هذا الكتاب العظيم وإعجازه أنه يتناول معاني كثيرة في عبارة وجيزة.
وبخصوص الكتب التي تناولت هذا الموضوع بالذات فإننا لم نقف على كتاب أو مؤلف تناوله بالخصوص، ولكنه يوجد بكثرة متفرقاً في كتب التفسير وعلوم القرآن وغيرها وخاصة روح المعاني للألوسي، والتحرير والتنوير لابن عاشور، وأضواء البيان للشنقيطي، وأحكام القرآن للجصاص وابن العربي وغيرهم.
والله أعلم.
http://www.arabchurch.com/forums/showthr...p?t=202094
و القرآن نزه الأنبياء عن كل منقصة بينما يعج الكتاب المقدس بقصص مسيئة جدا للأنبياء .فلو كان مصدقا للعهد القديم و العهد الجديد لالتزم بتلك الإساءات في حق الأنبياء .
هاهاهاهاهاها
يا راجل بقى الاسلام كرم الانبياء
يعني مثلا لماذا حاول الملك سليمان غزو ملكة سبأ
فهواذن ارهابي
بل لماذا تزوج بمائة امرائة
ده غير علاقته بالجن والعفاريت والشياطين
سورة الأنبياء ( وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَن يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلًا دُونَ ذَلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ – 82 )
وهذا كارثه لانه من المفروض ان يرجم طبقا للتوراة
اما عن إصرارك على حلية نكاح المتعة , فأنت صرت تعرف أن الإسلام الحنيف لم يشرع هذا الزنى مطلقا .لكنك تتمتنى أن يكون كل المسلمين مثل شيوخ الضلال و الخرافة .
فأنت حين ترمي الإسلام من خلال فكر الشيوخ أنت تكذب على القراء .و تكذب على نفسك .
هؤلاء الشيوخ ليسوا هم الإسلام .
عارف ايه مشكلتك
مشكلتك انك لا تعرف التاريخ
واي كلام مش عاجبك تقوم تكذبه على طول من غير ما تعطي لنفسك فرصه للتفكير
يعني هل الاحايث الصحيحه تكلمت عن المتعه
وما هي قواعد معرقة الحديث الصحيح
فمشكلتك الكبيره انك ترفض الحديث اذا لم يأتي على هواك
دون ان تعطي نفسك فرصة للتفكير لماذا لا يكون هذا الحديث صحيحا او حتى دون التعمق في الطرق التي يؤخذ منها الحديث الصحيح