(01-30-2012, 08:03 PM)Rfik_kamel كتب:  

(01-30-2012, 07:49 PM)الزّوبعـــــهْ كتب:  

(01-30-2012, 07:34 PM)Rfik_kamel كتب:  يجب إيقاف الأعمال الطائفية وكل من يطلق نارا على حي آخر كأنه يطلقها على أولاده.
النظام وبغض النظر عن مصداقيته ليست له أي مصلحة في أي إشتباك طائفي

عندما يصبح وجهه للحائط يكون امامه واحد من اثنين:

أما حرب ضد إسرائيل و هو أجبن من أن يفعلها
أو حرب طائفية و له كل المصلحة فيها على مبدأ"ممكن تصيب و ممكن تخيب"

آل الأسد و توابعهم من كافة الطوائف لن يهمهم كم الحطب الآدمي الذي سيرمى في هذه المحرقة "أياً كان مذهبه".

المهم هو إطالة أمد ركوبهم على ظهر الجميع .

"أما حرب ضد إسرائيل و هو أجبن من أن يفعلها "
عبارة كيدية ..تعبر عن الفشل العام في الصراع مع إسرائيل ف موضوعيا كل الظروف العربية والدولية لا تسمح بخوض حرب مع إسرائيل



"آل الأسد و توابعهم من كافة الطوائف لن يهمهم كم الحطب الآدمي الذي سيرمى في هذه المحرقة "أياً كان مذهبه"."

هل آل الأسد هم العرعر وجماهيره في حمص وحماه , هل هم مأمون الحمصي ومن وراء المجلس اللاوطني من الطيفوريين? , هل تعتقد أن حربا طائفية وتصعيدا طائفيا لمصلحة الطائفة العلوية ديموغرافيا?

لا بأس في القول أن النظام فاسد وفيه علل كثيرةوإعتمد على الولاءات ومنها الطائفية وينبغي تغييره للأفضل , لكن هذا لا يعني أنه يكسب من خلال حرب طائفية ,يجب أن لا يكون هناك جدال في هذا ولذلك تتحول "الثورة" لحركة طائفية الآن ومسلحة كما يعبر عن ذلك معارضين فهذه هي الطريقة الوحيدة للتصعيد

بالنسبة للحرب مع إسرائيل فإن كانت الظروف لاتسمح كما تقول فلماذا صرع طي؟؟؟عبر أربعين سنة من البعبعة الفارغة و الممانعة الكلامية ليركب باسمها الشعب و يعتقل و يقتل و يلصق صفات الخيانة على الطالع و النازل بمن يعارضه ،و في النهاية يكحلها أحد أهم أعمدة العيلة النظام بالقول :

أمن إسرائيل من أمن النظام؟!


الحرب الطائفية ليست من مصلحة الطائفة العلوية أو السنية أو اي أحد من الشعب و لكنها من مصلحة النظام ..

الغريب و كلما أطل النقاش برأسه يقحم العرعور في الأمر ؟!
حسن و لنتابع كما تريد ..

العرعور لم يقتل عشرات الألوف عبر نصف قرن من الكذب و الدجل و الطوأفة و الممانعة الفارغة .
العرعور لم يقتل عشرات الألوف من الفلسطينيين و اللبنانيين
العرعور لم ينهب ثروات البلد .
العرعور لم يقصف مدناً و يهدمها على رؤوس أهلها
في النهاية طز في وجه العرعور و الحمصي ،و محاولة اختزال الثورة بهاتين الشخصيتين كما حاول النظام و يحاول هي من أسباب وصول النظام و أنصاره للانهيار ..

التعامي عن الحقائق و الالتفاف عليه لايفيد !

و أما "إصلاح" النظام فهذا كان يمكن قبل سث\قوط الآلاف و اعتقال عشرات الألوف ..
الآن ... إسقاطه فقط

شوف عزيزي .. أي تحرك ذ\ضد النظام منذ 50 سنة و حتى اليوم يوصم بأنه "طائفي" و لو حصل الحراك بعد 100 عام مع بشار الثالث أو حافظ الرابع ..

سيوصف أيضاً أنه طائفي ..

الخلاصة ... كلمة معلوكة و أضحت ممجوجة .. يعني لو بتلاقو غيرها أحسن ..
ولو أردتم أن تعطوها صفة "طائفية" فليكن .. هذا أمر تجاوزناه من شهور و لن يغير من الواقع قيد شعرة