لا يستفزني الدفاع عن النظام ولا تكذيب ماتشاهده العين وتسمعه الاذان
ولا يستفزني تصديقك للدنيا وتكذيب كل من هو ضد النظام حتى لو كانت الملائكة

ما يستفزني هو مجموعة من البشر تدعي ان لديها مشاعر واحاسيس مفعمة بالاخلاق والوطنية تراهن على تظام يقتل شعبه لا تسأل ولا تهتز بمؤخرتهم شعرة على الالاف الذين قتلوا ، فليذهب الشعب الى الجحيم المهم ان يبقى محرر الجولان ولواء اسكندرون وباني سورية الحديثة