(02-28-2012, 02:27 PM)طريف سردست كتب:  التفسير ان لديك اتصال خفي بالعالم الموازي، مثلنا جميعا. ولكون الاحداث تجري بطريقة متعددة الاحتمالات لكلا النسختين، فإن حدوث الامر لدى نسختك الموازية واختلاله لديك، يؤدي الى تشويشات اللكترونية، في اللاوعي، يعكسها الدماغ لك على صفة ظاهرة يومية معروفة، فتصورها جرس، ولكنها كافة لاعادة التوازن والانسجام بينك وبين العالم الموازي.
هذا التفسير، من حيث الاساس، يتطابق مع العديد من النظريات والعقائد، ولكن يمكن ان يختلف في التفاصيل والشكل..
اتمنى يكون قد اعجبك، ومعجب بإصرارك

عزيزي هل من الممكن معرفة توجهك لأن الملحد غالبا لا يؤمن بوجود العالم الموازي
هذا التفسير النسخة ولكنها عاقلة مؤثرة في حياتك وليس مجرد خلل أوخطأ تشويش اسمه في القرأن ( القرين )

لو قرأت هاتين المداخلتين لاحقا جيدا ستجد أن العوالم الموازية بدون أن يكون هناك جهات عاقلة تؤثر وليس خلل لا يمكن أن يتم ذلك الحدث كما رواه راوي القصة

المداخلة

مضطر أن أذكر اسم معرف صاحب الرؤية

اسم معرفه : يوسف إكس

والنبي يوسف في القرأن هوالذي علمه الله مشاهدة أحيانا رؤيا وتأويلها

ويبد أنني هنا في هذه الحالة المقصود ب : إكس الذي قام بتأويل الرؤيا


وهذه المداخلة


هذه ليست صدفة

القوة الغامضة (لتقريب الفكرة الخالق و ملائكة وجن )

يعلمون أو يتوقعون أنني سأنشرهذا الموضوع في أكثر من منتدى

هذه ليست صدفة ولكن أمر حدث ليكون مثل قصة رمزية مجازية

إيقاظ الناس النائمة كي يستعدوا للإمتحان والبلاء القادم

إمتحان وبلاء فرض العولمة والنظام العالمي السياسي الجديد

البعض من أصحاب الأموال الأنانيين الأشرار الأقلية يريدون إستعباد كل البشرية

مثلا ظاهر الأمر ثورات شعوب وباطن الأمر ركوب الأشرار لتلك الثورات

هؤلاء الأشرار أقوى بكثير من أن يتصدى الناس المتفرقون لهم ويدعم هؤلاء الأشرار فاعل الشر ( الشيطان إبليس لتقريب الفكرة )

الناس الطيوبين وكذلك العاديين إذا أرادوا أن لا يكونوا في المستقبل (ربما قد إحتمال) عبيد فقراء جائعين جاهلين متخلفين يعملون في شقاء وبأجور زهيدة ليسوا أحرارا وحتى حرية الرأي مسيطر عليها وطائعين للشيطان وبعيدون عن الله وهكذا يجب أن يجتمعوا جميعا على التصدي للعولمة و للنظام السياسي العالمي الجديد

مثال على تأثيرالنظام العالمي السياسي الجديد مثلا ركوب الثورات يعني المساكين البسطاء المخدوعين يطلعوا يتظاهروا وهؤلاء السفلة الأشرار البعض من أصحاب البنوك والأموال والشركات في النتيجة هم الذين يستفيدون من هذه الثورات وهكذا

حاليا من الممكن أن يطالب الناس بالتغيير نحوالأفضل ويوجد أمل لكن بعد فرض النظام السياسي العالمي الجديد هذا شبه مستحيل

حتى الأن موقف القوة الغامضة الطيوبي أو العادل حسب رأيي غير كافي وليس كما يجب