(03-27-2012, 11:55 PM)الحكيم الرائى كتب:  

(03-27-2012, 10:45 PM)طريف سردست كتب:  يقول:
ان النصوص المندائية هي الأكثر نقاوة من ناحية لغوية ولم تتعرض للعناصر الدخيلة interference ولذا فهي تقدم اللغة الآرامية بشكل افضل من لغة التلمود . لقد دونت المخطوطات المندائية في بابل وكتاب كنزا ربا قد كتب قبل قدوم الأسلام الى العراق بفترة طويلة، وخلف لنا المندائيون القدامى مخطوطات ودواويين ولفائف وتعاويذ طلسمية مكتوبة على اشرطة رصاصية وعلى قحوف الأحراز، واغلب هذه الدواووين والمخطوطات مكتوبة على ادراج طويلة بشكل ملفت للنظر تتخلها رسوم لشخوص كونية رمزية لها اسلوب خاص بفن الرسم الديني المندائي.

أولا ما اعرفه أن لغة المندائيين الاصلية هى الاكادية وليست الارامية ,والأكادية احدى اللغات السامية كالعبرية والعربية والأرامية ولايوجد دليل علمى ذا قيمة ان لغتهم أرامية نقية بخلاف أراء من يقول ان ثمة عنصر أو عرق ما ناق كل النقاوة فى دمه ولغته حتى الاوبرجين سكان استراليا الاصليون ليسوا عرق نقى
لا فى دمائهم ولا لهجاتهم.
أين هذه الاثار التى خلفها المندائيون القدامى,بخلاف كتابتهم المتناقلة شفاهيا فلاتوجد اثار ولايحزنون ياراجل يامؤمن لايوجد وثيقة من زمن النبى محمدا مخطوط عليها القرأن ولاوثيقة من زمن عيسى نفسه يعنى اثناء حياته مدون عليها شئ من تعاليمه ولاوثيقة من زمن موسى ,هل يريد القوم ان يقنعنونا ان وثائقهم تعود لزمن نبيهم الاول ادم؟ أمنا بالله اين هى الاثار التاريخية لهذا ؟