الكندى :
.............
ولا أعتقد أن هناك جدل في كون القرد بعين أمه غزال
.............
الجواب:
انا اختلف معك , فالقرد فى عين امه برضه قرد , بس القرد فى عينها احلى من الغزال
و هذا حال اعداء حزب الله
هم من البشاعة بحيث يرون البشع هو الطبيعى و الصحيح
هم يرون الانبطاح للعدو و تلقى الاوامر من الصهاينة و امريكا هو الجمال و الصح
بينما يرون المقاومة و الرجولة و الاباء و تحرير الارض و بقاء السلاح دفاعا عن الوطن شئ غير طبيعى و غير جميل .
الكندى :
..............
لكنني أظن أن وصل الى مرحلة أضطر أن يختار فيها بين شيعيته وولائه لولاية الفقيه، وبين دعم الشارع العربي له فاختار شيعيته
...............
الجواب:
ظنك غلط
حزب الله لم يختار , انتم من تختارون
حزب الله لم يغير مواقفه و لم يغير تحالفاته الطبيعية العقلانية , حزب الله ثابت لم يتغير , مما يعنى انه لم يختار
انتم الذين تغيرتم و اخترتم الصف الامريكى الصهيونى الاعرابى العثمانى المشترك
السؤال :
فى كندا هل تم تخييرك بين ديانتك و مذهبك و انتمائك الوطنى ؟؟؟؟
ان لم يفعلوا فارجو ان تغير معرفك الى السعودى مثلا

ثندر :
انت تعتبر حزب الله اداة فى يد ايران
انا لا اعتقد ذلك
حزب الله هو المستفيد الاكبر من ايران و كذلك شيعة لبنان
بينما ايران لم تستفد من دعمها لحزب الله شيئا
العلاقة ليست علاقة اداة بل علاقة تحالف و اتحاد على اهداف مشتركة .
على كل حال
ان كنت تعتقد ان حزب الله اداة بيد ايران
فشكرا لايران التى حررت دولة عربية من يد الصهاينة
و هذا يدعونا للثقة بايران اكثر لنسلمها لها الملف الرئيس لقضايانا , و نلتف حول ايران و نكون ادوات فى يدها لتحرير فلسطين .
انت تمدح ايران بادعائك ان حزب الله اداة فى يد ايران
انا شخصيا لا انسب لايران هذا الشرف بل اعتبرها شريكة رئيسية فى هذا التحرير