لا تخف يا أحمد إبراهيم،

علاقتي بالحكيم الرائي لا يفسدها خلاف الرأي، أصلا كلانا ضد الاستبداد، بس هو خلال ذهابه لمقارعة الاستبداد يجيد التلهي بمصارعة طواحين الهواء
بعدين لنا معه رحم ماسة هو يعرفها ويقدرها قدرها، يعني ستنا هاجر يللي هي جدتي بتطلع عمته، وأشياء أخرى هو يعرفها حق المعرفة.
ثم أخيرا وليس آخرا هو سبب ابتلائي بهذا النادي، وابتلاء هذا النادي بي، بموضوعه الهوم نيجرز.


مخطئ من يظن أني أريد بهذا الشريط علاج مشكلة مسامي بورما بقدر ما أريد علاج مشكلة شيطنة الآخر، التي يبرع فيها سلفيو اللاإسلامويين، مثل برأيي معظم من داخل في هذا الشريط من المخالفين، والذين لا تقل سلفيتهم عن السلفية الوهابية الابن بازية بشيء.