لا جرم ان الله يعلم ما يسرون وما يعلنون انه لا يحب المستكبرين
يسالك اهل الكتاب ان تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سالوا موسى اكبر من ذلك فقالوا ارنا الله جهرة فاخذتهم الصاعقة بظلمهم
ان الذين كذبوا باياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم ابواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط وكذلك نجزي المجرمين
وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا انزل علينا الملائكة او نرى ربنا لقد استكبروا في انفسهم وعتو عتوا كبيرا

الكبير المتعال , هو العلي الكبير (استكبرت ام كنت من العالين)
وهو القاهر فوق عباده
وانا فوقهم قاهرون
الواحد القهار (6مرات)
وله الكبرياء في السماوات والارض وهو العزيز الحكيم
الجبار المتكبر

واذا تتلى عليه اياتنا ولى مستكبرا كان لم يسمعها كان في اذنيه وقرا فبشره بعذاب اليم
وقارون وفرعون وهامان ولقد جاءهم موسى بالبينات فاستكبروا في الارض
وقالوا ربنا انا اطعنا سادتنا وكبراءنا فاضلونا السبيلا

افكلما جاءكم رسول بما لا تهوى انفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون
ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم اليه جميعا
واما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا اليما
قال فاهبط منها فما يكون لك ان تتكبر فيها فاخرج انك من الصاغرين
والذين كذبوا باياتنا واستكبروا عنها اولئك اصحاب النار هم فيها خالدون
فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين
فادخلوا ابواب جهنم خالدين فيها فلبئس مثوى المتكبرين

بلى قد جاءتك اياتي فكذبت بها واستكبرت وكنت من الكافرين
يسمع ايات الله تتلى عليه ثم يصر مستكبرا كان لم يسمعها فبشره بعذاب اليم
واصروا واستكبروا استكبارا
ثم ادبر واستكبر