اقتباس:عشان تعرف بس ان مع احترامي ليك ان المسلم لا يعرف الفرق بين الحق والباطل
لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء فإنهم لن يهدوكم وقد ضلوا ، إما أن تكذبوا بحق وإما أن تصدقوا بباطل . وفي البخاري : عن حميد بن عبد الرحمن سمع معاوية يحدث رهطا من قريش بالمدينة وذكر كعب الأحبار فقال : إن كان من أصدق هؤلاء المحدثين الذين يحدثون عن أهل الكتاب وإن كنا مع ذلك لنبلو عليه الكذب.
http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=48&ID=2657
أهل الكتاب فيهم الأتقياء والأنقياء وفيهم السفهاء،
فيهم العلماء وفيهم الجهلة وفيهم الضالون وفيهم المضللون،
يوجد مثل يقول : "خذوا الحكمة من أفواه المجانين" ،
ومثل شعبي:
"السر المكنون في فم الصبي والمجنون" ولا يعني هذا أن نصدق بل أن نأخد العبرة والمفيد.
اقتباس:( وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم ( 54 ) ) .
http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...o=49&ID=94
اقتباس:ومـــــــــــنه:
"خروج 32 : 27
قال الرب إله إسرائيل: على كل واحد منكم أن يحمل سيفه ويطوف المحلة من باب إلى باب ويقتل أخاه وصديقه وجاره
أمر صريح بالقتل وحمل السيف"
يعني هناك ايه في القران تحمل نفس المعنى وتتكلم عن نفس القصة
الآية تقول أن يقتلوا المشركين الذين عبدوا العجل،
"(فاقتلوا أنفسكم) أي
ليقتل البريء منكم المجرم (ذلكم) القتل (خير لكم عند بارئكم) فوفقكم لفعل ذلك وأرسل عليكم سحابة سوداء لئلا يبصر بعضكم بعضا فيرحمه حتى قتل منكم نحو سبعين ألفا (فتاب عليكم) قبل توبتكم (إنه هو التواب الرحيم) " تفسير الجلالين
والســـــؤال هـــو:
لمــــاذا يعاقب الرب المشـــركين به بالقتل قديماً ويتسامح مع المشركين في العهد الأخير؟
يوجد من ينتقد الإسلام مع أن الآية القرآنية لم تذكر قتل الصديق والأخ واختتمت بالتذكير بأن الله هو الغفور والرحيم
راجـــع عـــنوان الموضـــوع،
اقتباس:اما بالنسبه لبقية الشبهات فما عليك سوى استخدام الحج جوجل او قوقل وانت ستجد الردود في المواقع المسيحيه
لم أجد الرد على أسئلتي المطروحة،