اقتباس:اه اشك في مقدرة حضرتك على التفرقه بين العالم والجاهل
لان حتى المسلمون الاوائل قاموا بتكذيب كعب الاحبار و هو من اصدق المحدثين
تقبل خالص تقديري لك وله،
اقتباس:لو كنت تعبت نفسك وقرأت الاصحاح او حتى قرأت اي تفسير مسيحي كنت هتلاقى ان رسول الاسلام اخد نفس القصة
قرأتها،
غير أن النص القرآني لم يسردها بمثل تلك الفضاعة ( لم يذكر الجار والأخ والصديق ) بل ختمها بالتوبة
اقتباس:والرحمة الإلهية،
فالله طويل الاناة
ولكن طول اناة تقتاد الناس الى التوبة .. ولكن احيانا بسبب قساوة قلب الناس
تقتادهم الى الهلاك .. وهذا ما حدث مع اهل كنعان
وأنا لا أنكر ذلك،
غير أن ذلك الصبر والأناة من الرب كان على بضع قرى ولصالح شعب الرب ويتناسى جبابرة العالم الحديث،
فكيف يتسامح المسيحيون مع هولاكو وجنكيز خان وجيوش الإسلام الفاتحين،
كيف يدعوهم الرب للتسامح مع هتلر والنازيين وقادة الحروب والجماعات الدينية الضالة المسلحة مثلاً،
ولا يتسامح مع من عبد عجلاً، ولا يتسامح مع المديانيين والقبائل الوثنية وأصحاب الرجس في ذلك العهد،
اقتباس:اقتباس:ولو كان العهد الجديد كتاباً مقدساً يتحدث عن عهد الفداء والمغفرة والرحمة،
فكيف لا يعلم الناس التبسيح وكيف لا يذكر الرب بالحمد ويثني على رحمته وكيف لا يمتلئ بالتمجيد والتسبيح والثناء والتذكير بتضحية الرب؟
بمنتهى البساطه
صدقني لو كنت قرأ الانجيل والعهد الجديد باكمله لوجدت ما تريد
هل يمكن أن تذكر مثالاً يذكر الناس بالفداء ويثني على الرب لأجل ذلك؟؟؟
اقتباس:مسك الطفل .. وكان اجملهم !
ففتح رأسه بحجر .. ثم احتزه بسكين ..
واقتلعه بيديه !!!!!!!
هذا لم يرد في القرآن الكريم،
ولا هو حديث من الأحاديث المنقولة عن النبي عليه الصلاة والسلام، مجرد إضافات للمؤلفين والمفسرين، وليست حجة على القرآن الكريم،
وكان الأولى بالتفسير النبي (ص) وخلفاؤه الأربعة وصحابته رضي الله عنهم أجمعين.
اقتباس:فحروب العهد القديم تشبة بالضبط دينونة الاشرار حيث ينتظر الله الاشرار ليتوبوا ويرجعوا ولكن بسبب قساوة قلوبهم
يستمروا في شرهم فيجازيهم الله بحسب اعمالهم
اتمنى تكون فهمتني
فالعهد القديم
يوصبنا
بالمحبه والقداسه
ألا يستحق أشرار العهد الجديد أيضاً دينونة كأولئك؟ ما الفرق ؟
هل أشرار العهد الجديد بفضائعهم وملايين الناس الذين يضلونهم يستحقون السلم والمحبة لعلهم يؤمنون بيسوع وهم سفاكون للدماء مثلاً؟
أليس فيهم من يعبد الفئران ومن يعبد التماثيل والأبقار ومن يتجرأ بشتم الذات الإلهية؟
أليس فيهم الملحدون وأصحاب الرجس والبدع؟
وهل أشرار العالم القديم قد نالوا جزاءهم بالقتل والبطش الإلهي ولن يعذبوا في اليوم الآخر؟