عاصى :
................
لاحظ يا صديقي ان الزميل علي ظن ان الصورة ليست سوى فبركة وتمثيل
وان العجوز - الفلسطينية التي تتصدى للاحتلال - هي سورية تمثل دور الثائرة في مشهد دعائي معد مسبقا! - (سنمرر للزميل علي مرة اخرى قوله بانه فلسطيني متشيع -فمن ثوب العجوز يمكن للهندي والبنغالي وليس للعربي فقط معرفة هويتها...فما بالك بمن يدعي انه فلسطيني!)
.................
الجواب:
فعلا الهندى و البنغالى لا يستطيع التفريق بين الثوب الفلسطينى و الثوب السورى
يا عاصى هذه امراة سورية من فلاحين سوريا و اغلب الظن من ريف حوران
الزى الفلسطينى مختلف تماما
و الصورة فبركة
فليس من المعقول ان تثور امراة عجوز و تضرب بالحجارة بينما تيسين واقفين خلفها دون اى مبالاة , فلا هم يهربون و لا هم يضربون و لا هم مدهوشون و ليس لهم اى تعبير بشرى فى موقف جعل عجوز تقاتل .

القلم الساخر :
..................
هذه المرأة الرائعة تقذف الإسرائيليين بالحجر. وهي اليوم تقذفكم به يا ملا علي.
..................
الجواب:
كفاكم كذبا
فالتى ضربت الاسرائيليين بالحجارة , هى اليوم تضربكم بنعالها
http://www.youtube.com/watch?v=zFWzN8mLuDc