(01-02-2013, 10:42 AM)عاصي كتب: (12-30-2012, 06:58 PM)Rfik_kamel كتب: [
أعداء سوريا أقوياء يحاولون بكل ما يملكون من إمكانيات و من عملاء أن يسببوا الأذى للجسد السوري مثلهم مثل العملاء الفلسطينيين الذي خانوا شعبهم وهذه طبيعة الأمور منذ القدم وأتمنى أن لا أكون مخاطبا واحدا منهم!
لا ماشاء الله عليك ....موضوعي بكلامك...وما بتشخصن ابدا ...!!!
بالمناسبة
وجودك في نادينا...بموضوعاتك ومداخلاتك وتعليقاتك...ودفاعك المستميت عن هذه العائلة" الهاملة" .. كل هذا بيعزز قناعتي من ثلاثين سنه...بانو هيك نظام "سخيف وتافه" بدو هيك ناس"حلوين" متلك يدافعوا عنو...!!
بهنيك يا "رفيق" ..
تابع مهمتك حبيبي...والله يعطيك العافية...
طبعا لا أخصن وأنت من يشخصن ثمم لنتجاوز هذا الأمر فهو ليس مهما ,هناك دائما خونة وأحصنة طروادة وأعرف فلسطيني يملك شركة هندسية وهمية والمدراء الحقيقيين صهاينة من أجل تسهيل أعمالهم الهندسية في البلدان العربية, وبنفس الوقت لا أتهمك شخصيا ولا الشعب الفلسطيني بهذه العمالة , لكن أحيانا يستطيع الخونة أن ينفذوا مهماتهم بمساعدة الأجنبي والرجعي وأدواته الدعائية والمادية من عسكرية وإقتصادية وسياسية فيستغلوا شعوبهم وهناك من يهتم بقضايا بلدان أخرى أكثر من قضيته كنوع من التعويض وهناك من يخون من قدم له المأوى وعامله بالمثل بدون مقابل!
هذا النادي بدون تنوع آراء لا يسوى شيء فلا تحملني منية "نادينا" ," نادينا " هو النادي الذي هجره رواده بسبب إدارته التي تبيح لأولاد الشوارع كل أنواع التفاهات اللغوية والطائفية, وأحيانا أتمنى أن يلغوا عضويتي وعضوية آخرين فيموت هذا النادي بسلام
لا يوجد نظام في العالم كله حنّيٍّن
النظام كسلطة تنفيذية يجب أن يكون له دائما معارضة وطنية تصحح مساره وتشكل بديلا ولكن ويا للأسف لا يوجد بديل ديموقراطي قوي قادر على الإرتقاء بالعمل السياسي إلى مستوى المسؤولية لأسباب عديدة منها الداخلي ومنها طبيعة الصراع العربي الصهيو أمريكي والتحديات التي دفعت إلى دول هدفها حماية وجودها بالدرجة الأولى, إنما توجد أحزاب ومنظمات ديموقراطية صغيرة , لو إستطاعت جذب الشريحة الكبيرة من المعارضة الصامتة فيمكن أن تلعب دورا في المستقبل
لذلك لن نستبدل النظام الآن بمنظمات إحتلالية أصولية أو عميلة تسلب الحرية والكرامة والروح
ادعوك للإستماع لهذا الفيديو وأن تؤكد إستماعك له
إذا كانت مهمتي هي إيضاح الحقائق لمن يخاف مواجهتها وبموضوعية فلا يبقى خاسرا قضيته لا يتعلم من خسارته, فلا مشكلة لدي