(01-04-2013, 05:40 AM)عاصي كتب: (01-04-2013, 04:29 AM)Rfik_kamel كتب: .. , روح نظف بيتك أولا طالما أنك تصر على أن ترى القشة في عين الآخر ولا ترى بيدر القش في عينك
ههههاها !!
والله انك عسل يا رفيق
يا ابني انتا اللي حكيت عن هالموضوع مش انا ..
وانتا اللي نازل عن جنب وطرف تخوين لفلان وعلنتان مش انا..
انا اللي عملتو انوبعتلك رابط لمصطفى طلاس واعترافو بعمالة رئيس هيئة اركان جيش نظامكم الحبيب للمخابرات الامريكية ..وكان لسان حالي يقول لك بالضبط
:"روح نظف بيتك أولا طالما أنك تصر على أن ترى القشة في عين الآخر ولا ترى بيدر القش في عينك"..
لقد ذكرت لك أن أعداء سوريا أقوباء ولديهم مخابراتهم وعملاءهم وهذه فرصتهم وخاصة أن الجيش الكر وجبهة النصرة يقدمون لهم الخدمات على طبق من فضة وبدل إدانة ذالك وجدت أن حضرتك تتشفى
القشة ليست في عيني لأني لا أدافع ولم أدافع عن هؤلاء المخترقين في النظام خاصة أن الشهابي كان معروفا على الملأ وليس سرا أنه كان ``رجل أمريكا في سوريا`` وكان مراقبا تماما وهذا كله كان لسبب إرضاء الغرب كي لا يقوم بعمل عدواني على سوريا في -فترة ما بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي, فحضرتك لم تأتي بجديد! ( مثلا : أبنية الجيش مسبقة الصنع أتتنا من أمريكا)
لا أدافع عن النظام بحد ذاته أساسا بل عن وطني بالدرجة الأولى ضد هذا الهجوم الرجعي الذي وجد في الطائفيين والتكفيريين مطيته وكنت قبل ذلك أنتقد النظام وإستبداد وفساد بعض مؤسساته,
ولكن هل أخطاء النظام وثغراته سواء كانت كبيرة أو صغيرة تبرر أن تكون المعارضة العميلة المجرمة موضع ترحيب, هذا يكون إسمه حماقة!
وإذا ما عرضت على صفحات النادي أكثر من مليون يؤيدون الرئيس في ساحة الأمويين و الآلاف في مدرجات الملاعب خارج سوريا, فأنا بذلك أثبت للمعارضة الطائفية الرجعية , أثبت لهم أنهم منافقون ولا مشكلة لدي مع المعارضات الوطنية سوى في إختلاف الطرق والشعارات اللاواقعية التي يتبناها البعض برأيي وهذا الإختلاف طبيعي
معظم الفلسطينيين هنا ما عدا الزميلة المحترمة والمثقفة هالة كان موقفهم من الأزمة السورية إنتقائي سافر ولأسباب معيبة ووقفوا مع جبهة النصرة والمجموعات الإرهابية وهو إما موقف إسلاموي رجعي أو يساري إنتهازي طفولي أو ليبرالوي غوغائي , لذلك لم أجد أي قيمة في خطابهم تخدم قضية الإنسان السوري
لماذا لا تواجهون أنفسكم وتعترفوا وبجرأة ثورية ``كما عهدناها`` في الملمات أن من يهجر الفلسطينيين شعبكم من مخيم اليرموك ليس النظام بل هذه العصابات!