(02-17-2013, 05:34 AM)Dr.xXxXx كتب: (02-16-2013, 10:03 PM)Rfik_kamel كتب: التعابير التي تستخدمها تعبر عنك و تدل أنك مرتبك بكذبك
مرتبك بكذبي؟؟ أشرحلي اياها هاي ...
ثانياً أنت كذاب وتعاني من تأثير دانينغ كروغر بأبعاد رهيبة، ولزاماً عليك أن تتابع حالتك (والأمر ليس ذماً لا سمح الله)
(02-16-2013, 10:03 PM)Rfik_kamel كتب: "المرصد سوري" لا مصداقية له
أنت من نقل خبراً عن المرصد السوري وليس أنا، وحتى في هذه كذبت بصورة مستفزة تحت كلمة : "ترجمت بتصرف"، أنا فقط أتيت بالخبر من مصدرك.
(02-16-2013, 10:03 PM)Rfik_kamel كتب: منظمات حقوق الإنسان الغربية تابعة للCIA
عقدة نفسية أخرى عليك التنبه لها ومعالجتها، فقصص المؤامرة والماسونية والسي أي أيه التي تتحكم بالعالم مقامها ليس هنا، الا إن كان لديك مصدر يثبت ادعاءك.
أما عن نفسي، فلست متابعاً للجزيرة والعربية، ولست ببغاءاً ينقل ما يدعم وجهة نظري أو "طائفتي" مهما أستحكم غباء المصدر.
وأختم بنصيحة ثالثة، لا ترد على ما ذكرته هنا، فقط اتبع النصائح السابقة، وابدأ مشوار العلاج النفسي لعل وعسى أن يستقيم حالك وتنصلح أفكارك.
تعابيرمثل الأفاك, لديك حقائق عالجه واحدة واحدة وعلى مهلك فلست ضدك
, خذ قلم وورقة وإكتب عليها Mass of Destruction Weapons ثم إبحث في الصحف الغربية وإنظر كيف روجت للحرب على العراق أو بإمكانك إستخدام الإنترنت إذا كنت مشتركا

هل ستحتاج لبراهين حول تسويغ الإعلام الغربي لقصف هيروشيما وناغازاكي بالنووي!!
المرصد السوري هو موقع تحت إشلرف مخابراتي غربي وأنا أنوه لذلك في معظم الأحيان, هذا الموقع وغيره من "منظمات إنسانية " ليست عفوية ولوجه الله بل يخدم غرضا, يجب أن يكون هذا مفهوما .
صدق أو لا تصدق لا يهمني تهمني الوقائع وهي أنه لا توجد منافذ للتعبير في المجتممعات الغربية سوى بما لا يهدد النظام نفسه وقم بنفسك بالبحث وستعرف من هو مردوخ ومن يملك فوكس نيوز وتوابعها , هل مؤسسات الإعلام ملك الشعب? هل السي إن إن سوى CIA وهل أندرسون كوبر الذي غطى مهزلة داني وقصف أنابيب مصفاة حمص سوى CIA agent وبإعترافه وقوله ما العيب في ذلك?
في الدعاية الإعلامية يستخدم الحدث ويوظف كسلعة عن طريق تعليبه وتسويقه أو إذا لم يكن له فائدة فلا يذكرأو يسوق بالمرّة
لكي يحافظ صانعوا السلعة الإعلامية على ترويج بضاعاتهم ينشرون حقائق لكن لمدة محدودة أو مقطتعة أوحقائق بغطاء باهت للتقليل من أهميتها ولحفظ خط الرجعة ولكن يبقى بيع السلعة الإعلامية يتماشى مع السياسة الصهيو رأسمالية بشكل دائم