(02-27-2013, 05:21 AM)عاشق الكلمه كتب: (02-26-2013, 08:24 PM)observer كتب: ليس لديك عشرات الجمل!و كل ما تستطيع جلبه و ما يفيد غير ذلك مجرد شذرات، غير مؤكدة بالصحيحين، من احاديث نبوية! و لا يصمد امام فقه العنف!
لأ ,,, لدى مجلدات وليست مجرد عشرات الجمل , وتقدر تعتبرها " فقه " معاصر صالح لزماننا مقابل فقه العنف الذى كان صالحا لزمنه !
http://forum.stop55.com/urls.php?ref=htt...fa/089.pdf
هذا كتاب كامل بعنوان " الإسلام وحقوق الإنسان ,,, ضرورات لا حقوق " للدكتور محمد عمارة , وتحميله بالـ Download Manager لن يستغرق ثوانى , لكن هل تملك الوقت لقراءته !
انظر يا زميل، طبعا ليس لدي اي متسع من الوقت لقراءة لزوم ما لا يلزم!!! و ليس لي جَلَدْ لأبين مثلا ان الشورى في الاسلام لا تمت للديمقراطية بصلة، ولا لي الرغبة لاوضح ان لا كرامة لمرأة ناقصة عقل و دين، يعني باختصار شديد ليس من الحكمة اهدار الوقت و الجهد لاقناع أحد بزرقة السماء، لأنه يعتقد و يؤمن فقط ان السماء خضراء، و مستعد ان يكتب مجلدات ان زرقة السماء و خضرتها لا تتعارضان. اليك اول سبعة مواد من الوثيقة العالمية لحقوق الانسان، و ان لم تكن مكابرا و لا تُماري في الحقائق العلمية، اجب اي المواد تتعارض مع الاسلام، و السؤال موجه ايضا لكل صاحب عقل منصف:
المادة 1.
•يولد جميع الناس أحراراً
متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء.
المادة 2.
•لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان، دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر، أو الأصل الوطني أو الاجتماعي أو الثروة أو الميلاد أو أي وضع آخر، دون أية تفرقة بين الرجال والنساء. وفضلا عما تقدم فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي لبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة مستقلا أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته خاضعة لأي قيد من القيود.
المادة 3.
•لكل
فرد الحق في الحياة والحرية وسلامة شخصه.
المادة 4.
•لايجوز استرقاق أو استعباد أي شخص، ويحظر الاسترقاق وتجارة الرقيق بكافة أوضاعهما.
المادة 5.
•
لايعرض أي إنسان للتعذيب ولا للعقوبات أو المعاملات القاسية أو الوحشية أو الحاطة بالكرامة.
المادة 6.
• لكل إنسان أينما وجد الحق في أن يعترف بشخصيته القانونية.
المادة 7.
• كل الناس سواسية أمام القانون ولهم الحق في التمتع بحماية متكافئة عنه دون أية تفرقة، كما أن لهم جميعا الحق في حماية متساوية ضد أي تميز يخل بهذا الإعلان وضد أي تحريض على تمييز كهذا.
اقتباس:اقتباس:جهلك بالإسلام يدينك ولا يديننى , ومحاولاتك الإستفزازية لطمس الحقائق إنتصارا لنفسك فى حوار على الإنترنت لن تفلح , فلا أحد يستطيع حجب ضوء الشمس , وإذا حجبته سحابة عابرة فلابد أن يعود وبقوة مرة أخرى !
اذا كان الشيوخ ابو اسحاق الحويني و مجدي يعقوب و الزغبي و ابن عثيمين و ابن باز و محمد بن عبد الوهاب و ابن تيمية و بن لادن و غيرهم جهلاء بالاسلام، فانا كذلك!!!
اقتباس:نحن لسنا عبيدا للشهوة وعقالنا مش فالت , إحنا لدينا حدود صارمة كالرجم والقطع والجلد ,
احسنت فلو لم تكن غراز بهيمية منفلتة من عقالها لما احتجتم لهذه الحدود القاسية و المتعارضة اصلا مع الانسانية (راجع الاعلان العالمي لحقوق الانسان اعلاه، المادة الخامسة)!
اقتباس:أما أنتم فلديكم " من كان منكم بلا خطيئة فليرمها أولا بحجر " فلم يرمها أحد ههههههههههههههه
ليتك تفهم عمق ما تنقل! فهذه الجملة ليس لها اي علاقة بالشهوة سواء محاربتها او ''الحض'' عليها! المقصود منها معنى آخر، لم يصلك، و هو لا تَدينوا كي لا تُدانوا، و ان كل انسان خَطّاءْ!!!
اقتباس:عبيد الشهوة هم من خطفوا أكثر من 10 مليون إفريقى من بلادهم ليتاجروا بألامهم وأجسادهم لإرضاء شهوة وغريزة التسيد والقهر والإستعباد وليحققوا أرباحا طائلة !
طبعا! و ذلك نزولا عند قول النبي اغزوا تغنموا بنات الاصفر، و لكنهم غزوا فغنموا ابناء الاسود!!!
يا رجل، انظر الى تاريخك الاسلامي من بداية الخلفاء الراشدين الى آخر سلاطين آل عثمان، على كم شعب اعتدوا و كم من جارية سبوا للمتعة؟!
يا رجل انظر بماذا يفتى بالقرن الواحد و العشرين:
مسائل حول الجواري في الإسلام
الثلاثاء 6 شعبان 1425 - 21-9-2004
رقم الفتوى: 53688
التصنيف: ملك اليمين
السؤال
سؤالي هو:
ما حكم الجواري في الإسلام، مع العلم بأنني أعرف شخصاً مقيماً في دولة الإمارات وهو
يبيع الجواري من الجنسية الروسية، وهذا الشخص هو لبناني الجنسية، مع العلم بأن هذا الشخص يبيع الفتيات وفي نفس الوقت إذا أراد شخص أن يقضي وطره مع إحداهن يستطيع مقابل قدر مالي معين، ثم يقوم بإرجاعها إلى الشخص اللبناني، فأفيدونا أفادكم الله بالإجابة ولا يخفى عليكم حال الفتن في هذه الأيام وما يراه شبابنا المسلم من مروعات، وأرجو توضيح
الإجابة بالأدلة الشرعية بارك الله فيكم، مع كل التفاصيل؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالرق إما أن يكون موجبه سبي الكفار في حروبهم مع المسلمين، والإمام مخير فيهم بين خمسة أمور، منها الاسترقاق، قال خليل:
كالنظر في الأسرى بقتل أو من أو فداء أو جزية أو استرقاق...
وإما أن يكون حاصلا من استيلاد الأمة من غير سيدها،
وإما أن تملك الجواري بالشراء ممن يملكهن ملكاً صحيحاً، فهذه هي الطرق التي يمكن تملك الجواري بها، وراجع فيها فتوانا رقم: 18851.
ولا يمكن أن نتعرض إلى ما إذا كان يمكن اليوم وجود جوار مملوكة ملكا شرعياً أم لا، فتلك أمور تخضع لأنظمة الدول، وليست داخلة في مجال اختصاصنا،
المهم أن الجارية إذا كانت مملوكة ملكا شرعيا فلسيدها الحق في بيعها، ولمن ملكها أن يستمتع بها كما يستمتع بزوجته، إن لم يكن ثمت مانع شرعي، قال الله تعالى: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ* إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ {المؤمنون:6}.
وأما أن يعطي الإنسان قدرا من المال من أجل أن يقضي وطره من الجارية، فهذا هو صريح الزنا الذي نهى الله عنه في قوله تعالى: وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا {النور:33}.
والله أعلم.
المصدر:
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=53688
طبعا هذا مناقض ايضا لجميع مواد الاعلان العالمي لحقوق الانسان! ولا ادري كيف سيرقع محمد عمارة هذه الكارثة في كتابه حقوق الانسان و الاسلام؟!!
ملاحظة: بمناسبة جهلي بالاسلام، اذا كان صاب هذه الفتوى جاهلا بالاسلام، فانا ايضا جاهل!