احسنت يافرات
ربما في حطلة شيعة مدنيين لا ناقة لهم ولا جمل وربما هم اجحش من شيعة بصرى الشام ، لا احكم فانا بعيد ، لكني ارى شيعة بصرى الشام عندنا ،ليس كثيرا لو اطعموهم للكلاب ، فهم اقلية بين محيط كبير من السنة ، وحاول السنة كثيرا معهم لكي يبقوا على الحياد لامعنا ولا مع النظام ، الا ان الجحوش تعميها الحيونة فحملوا السلاح وشبحوا وقتلوا ولا.يزالون حتى الان يحتمون خلف جنازير دبابات بشار الاسد ،
هؤلاء حكموا على انفسهم ان لاوجود لهم في بصرى الشام الى قيام الساعة ، سواءا انتصر النظام او سقط . لا اريد ان اتحدث عن الغباء لكي لا اهين الاغبياء ، فما فعله غبي الضاحية ووليه الفقيه هو سقوط الشيعة والتشيع في سورية وان العداء في قلب الشعب السوري انتقل فيه النظام وشبيحته وعلوييه للمرتبه الثانية ، واصبح العداء للشيعه في المرتبة الاولى الى اكثر من مئة عام قادمة