(03-13-2014, 07:41 PM)JOHN DECA كتب:  [

[size=large][b]هل قراتم ايها القراء شرط التحدي الواحد والوحيد الذي حدده القران للاتيان بمثله الذي لونته لكم بالاحمر والذي نقله هذا الصفي الذي ينقل مثل الحمار الذي يحمل اسفارا ؟!

لنقرأ النص كاملا غير مبتورا كعادة المسلمين عابدي الصنم الوثني "اله القمر" المدعو Allah :

{ فلمّا جاءَهم الحق من عندنا قالوا لولا أُوتي مثل ما أوتي موسى أو لم يكفروا بما أُوتي موسى من قبل قالوا سحْران تظاهرا وقالوا إنّا بكلٍّ كافرون قل فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما أتّبعْه إن كنتم صادقين }

( سورة القصص 48 – 54)

العرب المشركين الذي لا كتاب لهم والذين لا يتبعون الهدى .. اتهموا التوراة والقران بانهما سحران ..!

نفس الغباء و الهراء و سوء الفهم , يحاول الذي يحمل الاسفار كالحمار ان يقول بان المقصود بساحرين التوراة و القران.
اقرا يا اعجمي كلمة كلمة لتفهم فامثالك لا يجيدون لا عربية و لا انجليزية و لا فرنسية و لا اي شئ:

فَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا لَوْلَا أُوتِيَ مِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَىٰ ۚ أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ مِنْ قَبْلُ ۖ قَالُوا سِحْرَانِ تَظَاهَرَا وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ

من المقصود ب ( قالوا ساحران تظاهرا)؟
الجاهل يقول التورة و الانجيل. يا للسخف.
لمن يرجع الضمير في (قالوا) ساحران.
الضمير يرجع الى الذين كفروا بما جاء به موسى , و هم بنو اسرائيل.
اذن هل يفهم دماغك المحدود ان بني اسرائيل يتحدثون عن القران أو التوراة؟ يا لها من مهذلة.
ارجع الى اي كتاب في قواعد اللغة لتعرف كيف تستخدم الضمائر في اللغة.
المقصود ب( ساحران) ليس التوراة و القران و النبي محمد لم يكن موجودا مع موسى عندما بُعث في بني اسرائيل.
استخدم المادة السنجابية لو كنت تملك بعضا منها.
المقصود ب ( ساحران)يا غبي ( موسى و هارون).
بقية المداخلة تكرار لنفس الغباء في ان الله هو اله القمر و لا يعرف الجاهل حتى اصل الكلمة.
نحن نكتب الاسم (الله ) في ترجمات معان القران للغات الاخرى لاننا نرفض ان نسميه بمسميات الهة الوثنيين كما تفعلون في ترجمات كتابكم, فاصل كلمة الوهيم انها الهة السوريين قبل التوراة و كذلك كلمة God هي اسم الالهة الوثنية عند الشعوب الجرمانية قبل التوراة و وضعت لك المراجع . انت بكل سذاجة تفخر بان الهك له اسم في كل اللغات و انت لا تدرك ان هذه الاسماء هي اسماء الهة وثنية.
انعم بجهلك.