(04-15-2014, 02:01 PM)خالد كتب:  هل مثلا يا أبزيرفر يعد هذا الفعل إرهابا ومن يأمر به إرهابيا؟

"1فَقَالَ الرَّبُّ لِيَشُوعَ: «لاَ تَخَفْ وَلاَ تَرْتَعِبْ. خُذْ مَعَكَ جَمِيعَ رِجَالِ الْحَرْبِ، وَقُمِ اصْعَدْ إِلَى عَايَ. انْظُرْ. قَدْ دَفَعْتُ بِيَدِكَ مَلِكَ عَايٍ وَشَعْبَهُ وَمَدِينَتَهُ وَأَرْضَهُ، 2فَتَفْعَلُ بِعَايٍ وَمَلِكِهَا كَمَا فَعَلْتَ بِأَرِيحَا وَمَلِكِهَا. غَيْرَ أَنَّ غَنِيمَتَهَا وَبَهَائِمَهَا تَنْهَبُونَهَا لِنُفُوسِكُمُ. اجْعَلْ كَمِينًا لِلْمَدِينَةِ مِنْ وَرَائِهَا»." يشوع 8

يعني أمر الرب، الذي هو يهوه رب الجنود، الذي هو الآب والإبن والروح القدس إلها واحدا كما يزعمون، أمر واحد أزعر بلطجي مثل يشوع، أن يصنع بعاي مثل ما صنع بأريحا،

شو صنع يا حزرك يشوع بأريحا؟

"0فَهَتَفَ الشَّعْبُ وَضَرَبُوا بِالأَبْوَاقِ. وَكَانَ حِينَ سَمِعَ الشَّعْبُ صَوْتَ الْبُوقِ أَنَّ الشَّعْبَ هَتَفَ هُتَافًا عَظِيمًا، فَسَقَطَ السُّورُ فِي مَكَانِهِ، وَصَعِدَ الشَّعْبُ إِلَى الْمَدِينَةِ كُلُّ رَجُل مَعَ وَجْهِهِ، وَأَخَذُوا الْمَدِينَةَ. 21وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ رَجُل وَامْرَأَةٍ، مِنْ طِفْل وَشَيْخٍ، حَتَّى الْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَالْحَمِيرَ بِحَدِّ السَّيْفِ." يشوع 6

هل هذا إرهاب؟ يعني لو بدي أقتدي بيشوع شو بيتهمني أوبزيرفر؟

المشكلة أن يشوع ما عمل هالحكي من راسه، لأن الآب الخالق أمره بكلمته الإبن الخالق وحل عليه بروح قدسه الخالق ليقوم بقتل كل ما في المدينة من رجل وامرأة، من طفل وشيخ، حتى الحمير لم تنج من الآب والإبن وروح القدس إلها واحدا.

هل هذا الكلام هو الإرهاب الذي تتحدث عنه؟ حتى نعرف ما هو الإرهاب يا أوبزيرفر؟

طبعا ممكن نعتبر أن هذا الرب قد اعترف بخطئه، ونال عقوبته مصلوبا، لكنه هرب من السجن في اليوم الثالث قبل إنهاء عقوبته، لأن المفروض أن يبقى في السجن مدة حياة كل من قتلهم بأمره، لأن الآمر والقاتل عندنا واحد، كما قال الشاعر فهبنا أطعناك في قتله --- فقاتله عندنا من أمر.

لذلك، ينبغي جلب الآب والإبن والروح القدس إلى محكمة العدل الدولية في لاهاي، لمحاكمتهم على الإرهاب الذي أمروا به يشوع في أريحا وعاي وغيرهما. ثم مراجعة العقوبة الرومانية على هذا الإرهابي القاتل، وإعادته مخفورا إلى قبره في كنيسة القيامة، ومنعه من الخروج حتى يمضي عقوبته كاملة.

مليحة هاي يا اوبزيرفر؟

بس نخلص منها، بنشوف غيره في سائر الأديان.