عثماني .. تركي.. قرضاوي.. ليس هذا مهما فكلهم أقذر من بعض
الحاكم العثماني اللص أردوغان يبيع كلام ويبرر الجرائم على أنها حرب أهلية وبالطبع فلم تكن هناك سوى حرب إبادة فيها الطرف الأول مجرم تطهيري عن سابق ترصد وتخطيط وتصميم وبين ضحايا لم يسقطوا بسبب مواجهات أو حرب أهلية بل بسبب تطهير قومي وديني ممنهج تجاه الأرمن والسريان والكلدان والآشوريين والذن لم يكونوا يملكون وسائل الدفاع عن أنفسهم لسبب استعمار بغيض لعدة قرون إرتضى بهم البعض أن يكونوا عملاء للمستعمر ولصوص وشركاء في إذلال القوميات و الشعوب مقابل مزايا ومنافع كسرقة الأراضي ومناصب وهنا لابد من ذكر عائلة الأتاسي على سبيل المثال وكيف وهبها العثماني ألاف الهكتارات من الأراضي في حمص , أضف عل ذلك ريف حماه وباقي الأرياف وتمليكها للأغوات
لكن ورغم صمود الإنسان السوري والأرمني ووو... بعصور الإضطهاد هذه, تجد من السوريين والفلسطينيين إلخ أناس ذوي طوية فاسدة ودنيئة ممن يعير إبن وطنه بأنه كان فلاحا فقيرا .. هؤلاءهم أذناب العثماني المفسدون والأبالسة القرضاويون
تركيا عاجلا أم أجلا سيأتيها يوم .. وإلا فعلى أحفاد القتلة أن يعترفوا بجرائمهم ويعملوا على تعويض خسارات الأرواح وإعادة الأراضي لأصحابها