القرضاوي يتبع إسلوب بائس وهو الدفاع الديني أو الطائفي أو الكيدي للجم الآخر من أجل إخراسه.. بيعني كتير بيهمه الأذريون وكتير أن الذريون يبالون به أو يريدون دعمه!!

بمعنى آخر أنه وبحجة إضطهاد الأذرييون فليس عليه غضاضة إن قام وقتل جاره المسيحي .. بل يستطيع غسل يديه بسهولة

المناسبة تتعلق بالأرمن لكنها لا تلغي اليهود و لا تمنع التطرق للأذريين وغيرهم فكل من كان ضحية عمل ابادة قومية أو عرقية أو دينية كلهم بشر ويجب تذكير القتلة بجرائمهم وإحياء ضمير اللا مبالين ومعاقبة القتلة وفضح الذرائعيين
إذن الفرق بيننا وبين الكيديين أنهم ذرائعيون مغرضون مجرمون لصوص مشروع قتلة بينما الطرف الآخر هو طرف ضميري إنساني مسؤول .
صحيح أن أسماءنا التي ولدنا عليها لا خيار لنا فيها لكني متأكد أن القرضاوي فخور بإسمه في النادي وهو إسم إرتبط بالإغتصاب والنهب والسلب وقطع الرؤوس وطبخها وأكلها أمام أهل الضحية .. فماذا تتوقع منه!!