(06-11-2014, 05:10 PM)zaidgalal كتب:

(06-10-2014, 03:41 AM)JOHN DECA كتب: فَقَالَ اللهُ لِمُوسَى: «اهْيَهِ الَّذِي اهْيَهْ». وَقَالَ: «هَكَذَا تَقُولُ لِبَنِي اسْرَائِيلَ: اهْيَهْ ارْسَلَنِي الَيْكُمْ». (خروج 3: 13 ، 14)

لا ما اسموش "اهيه"

بل اسمه "يهوه"

"اهيه" ليس اسم الرب وانما دلاله معناها ﴿الأزلي الذي لا يزول﴾ .. فالخالق اسمه "يهوه"

أخي الصفي انظر ماذا يقول "التفسير التطبيقي للكتاب المقدس" (خر 3: 15):

اقتباس:خر 3 : 13-15
كان للمصريين العديد من الآلهة بأسماء مختلفة، وأراد موسى أن يعرف اسم الله حتى يعرف العبرانيون تماما، من الذي أرسله إليهم. وقد دعا الله نفسه "أهيه"، وهو اسم يدل على قدرته السرمدية، وصفاته غير المتغيرة. ففي عالم فيه كل القيم والمباديء والقوانين تتغير باستمرار، نستطيع أن نجد الثبات والأمان في إلهنا الذي لا يتغير، فالله الذي ظهر لموسى هو نفسه الله الذي يحيا فينا الآن. ونقرأ في الرسالة إلى العبرانيين (13: 8) أن الله "هو هو أمسا واليوم وإلى الأبد". وحيث أن طبيعة الله ثابتة لا تتغير، فإننا نستطيع أن نستمتع بشخصه ومحبته وعنايته بدلا من صرف وقتنا في محاولة تصوره.

لماذا قمت بحدف باقي ردي من نصوص الكتاب ؟!

هل لانه يظهر ان اسم الرب يهوه وليس اهيه ؟!

(06-10-2014, 03:41 AM)JOHN DECA كتب: بل اسمه "يهوه" :

13 فقال موسى لله: ها أنا آتي إلى بني إسرائيل وأقول لهم: إله آبائكم أرسلني إليكم. فإذا قالوا لي: ما اسمه ؟ فماذا أقول لهم 14 فقال الله لموسى: أهيه الذي أهيه. وقال: هكذا تقول لبني إسرائيل: أهيه أرسلني إليكم 15 وقال الله أيضا لموسى: هكذا تقول لبني إسرائيل: يهوه إله آبائكم، إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب أرسلني إليكم. هذا اسمي إلى الأبد وهذا ذكري إلى دور فدور

"اهيه" ليس اسم الرب وانما دلاله معناها ﴿الأزلي الذي لا يزول﴾ .. فالخالق اسمه "يهوه" يا بعير كما وصفك رسولك الكذاب .

ولماذا هربت من مداخلتي هذه :

(06-10-2014, 11:09 PM)JOHN DECA كتب: يهوه هو اسم الخالق وهو الاسم الوحيد الدال على ماهية وكينونة وجوهر الذات الإلهية والذى لم يشارك الذات الإلهية فيه أحد .

وهذا الاسم قام اليهود بحظر نطقة بسبب قداسته ومخافته وهبيته من القرن الثالث قبل الميلاد ..
ولم يستخدم في العهد الجديد لفظ "يهوه" ولم يظهر هذا الاسم فى أى من أسفاره على الاطلاق سواء فى حديث المسيح أو تلاميذه أو فى أحاديث اليهود ..
ولم يذكر أو يظهر في العهد الجديد حتى فى الآيات التى نقلت واقتبست من العهد القديم وبها اسم ولفظ "يهوه" لانه ممنوع النطق به ..
ولم يستخدمه المسيح مع اليهود الذين كانوا يهابون النطق به أو مع غيرهم ..
واليهود كانوا إذا رأوا إسم يهوه مكتوباً لا ينطقونه بل يقولون أدوناي أي الرب السيد أو الرب وباليونانية في العهد الجديد كيريوس κύριος ..

وقد حذر الرب في العهد القديم من الحلف باسمه "يهوه" باطلاً أو التجديف عليه مما جعل بنى اسرائيل يتجنبون نطق الاسم نهائياً وليس الحلف به فقط :

"لا تنطق باسم يهوه الهك باطلا لان يهوه لا يبرئ من نطق باسمه باطلا" خر 7: 20
לֹא תִשָּׂא אֶת שֵׁם יְהֹוָה אֱלֹהֶיךָ לַשָּׁוְא כִּי לֹא יְנַקֶּה יְהֹוָה אֵת אֲשֶׁר יִשָּׂא אֶת שְׁמוֹ לַשָּׁוְא:

"ومن جدف على اسم يهوه فانه يقتل.يرجمه كل الجماعة رجما.الغريب كالوطني عندما يجدف على الاسم يقتل" لا 16: 24
וְנֹקֵב שֵׁם יְהֹוָה מוֹת יוּמָת רָגוֹם יִרְגְּמוּ בוֹ כָּל הָעֵדָה כַּגֵּר כָּאֶזְרָח בְּנָקְבוֹ שֵׁם יוּמָת:

وكانت الشعوب تخاف بني اسرائيل لأن اسم "يهوه" دعى عليهم :

"فيرى جميع شعوب الارض ان اسم يهوه قد سمي عليك ويخافون منك" تث 10: 28
וְרָאוּ כָּל עַמֵּי הָאָרֶץ כִּי שֵׁם יְהֹוָה נִקְרָא עָלֶיךָ וְיָרְאוּ מִמֶּךָּ:

هل لانها تثبت ان اسم الرب يهوه ؟!

ولماذا هربت من مداخلتي هذه :

(06-10-2014, 11:09 PM)JOHN DECA كتب: حينما سال موسى الرب عن اسمه الرب اخبره بصفته "اهيه الذي اهيه" اي ﴿الأزلي الذي لا يزول﴾ واخبرها بعده اسمه "يهوه" قائلا :

هكذا تقول لبني إسرائيل: يهوه إله آبائكم، إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب أرسلني إليكم. هذا اسمي إلى الأبد وهذا ذكري إلى دور فدور

فالرب اسمه يهوه :

Yhovah
yeh-ho-vaw'
from 'hayah' (1961); (the) self-Existent or Eternal; Jehovah, Jewish national name of God:--Jehovah, the Lord. Compare 'Yahh' (3050), 'Yhovih' (3069).

ار 16: 21 لذلك هانذا اعرّفهم هذه المرة اعرّفهم يدي وجبروتي فيعرفون ان اسمي يهوه

ار 33: 2 هكذا قال الرب صانعها الرب مصورها ليثبتها يهوه اسمه.

هو 12: 5 والرب اله الجنود يهوه اسمه.

الخ

اهيه ليس اسم الخالق :

14. God said to Moses, "Ehyeh asher ehyeh (I will be what I will be)," and He said, "So shall you say to the children of Israel, 'Ehyeh (I will be) has sent me to you.'"

هل لانها تثبت ان اسم الرب يهوه ؟!

وهل فهمت التفسير الذي وضعته ان اهيه ليس اسم الرب ام انك تنقل مثل الحمار الذي يحمل اسفار لا تفهم ما تنقل ؟!

هل احيلك لتفسير اليهود في موقعهم بالعربيه لعل تفهم اكثر هذا ان كنت تفهم من اساسه ؟!

نجد في التوراة (الخروج ٣: ١٣ - ١٨ ترجمة كتاب الحياة):

﴿فَقَالَ مُوسَى للهِ: «حِينَمَا أُقْبِلُ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَقُولُ لَهُمْ: "إِنَّ إِلَهَ آبَائِكُمْ قَدْ بَعَثَنِي إِلَيْكُمْ" وَسَأَلُونِي: "مَا اسْمُهُ؟" فَمَاذَا أَقُولُ لَهُمْ؟ « فَأَجَابَهُ اللهُ «أَهْيَهِ الَّذِي أَهْيَهْ» وَأَضَافَ: «هَكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: "أَهْيَهْ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ"» وَقَالَ أَيْضاً لِمُوسَى: «هَكَذَا تَقُولُ لِشَعْبِ إِسْرَائِيلَ: "إِنَّ الرَّبَّ [اسم المولى تعالى موجود هنا] إِلهَ آبَائِكُمْ، إِلَهَ إبْرَاهِيمَ وَإسْحقَ وَيَعْقُوبَ قَدْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ." هَذَا هُوَ اسْمِي إِلَى اْلأَبَدِ، وَهُوَ الاسْمُ الَّذِي أُدْعَى بِهِ مِنْ جِيلٍ إِلَى جِيلٍ . اذْهَبْ وَاجْمَعْ شُيُوخَ إِسْرَائِيلَ وَقُلْ لَهُمْ: "إِنَّ الرَّبَّ إِلَهَ آبَائِكُمْ، إِلَهَ إبْرَاهِيمَ وَإِسْحقَ وَيَعْقُوبَ قَدْ تَجَلَّى لِي قَائِلاً: إنَّنِي حَقّاً قَدْ تَفَقَّدْتُكُمْ، وَشَهِدْتُ مَا أَصَابَكُمْ فِي مِصْرَ، وَهَا أَنَا قَدْ وَعَدْتُ أَنْ أُخْرِجَكُمْ مِنْ ضِيقَةِ مِصْرَ إِلَى أَرْضِ الْكَنْعَانِيِّينَ وَالْحِثِّيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْفَرِزِّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ، هَذِهِ الأَرْضِ الَّتِي تَفِيضُ لَبَناً وَعَسَلاً، وَيَسْمَعُونَ لِصَوْتِكَ…﴾

إن الحاخام سعيد الفيومي (٢٦٩ –٣٣٠ﮬ، ٨٨٢ – ٩٤٢م) ترجم التوراة في «كتاب التاج» إلى اللغة العربية ونجد فيه ﴿الأزلي الذي لا يزول﴾ (الخروج ٣: ١٤) بدلاً من العبرية ﴿أهيه أشير [الذي] أهيه﴾. وكتب الحاخام إبراهيم بن مئير ابن عزرا الأندلسي (٤٨٥ – ٥٦٢ﮬ، ١٠٩٢ – ١١٦٧م) عن ذلك في تفسيره الطويل عن التوراة الذي كتبه بالعبرية بأن الكلمة الأولى ﴿أهيه﴾ تشير إلى الماضي، يعني إنه تعالى كان موجوداً دائماً، وكذلك تشير الكلمتان ﴿الذي أهيه﴾ إلى المستقبل، يعني سوف يكون وجود الله دائماً أبد الآبدين. وذكر الحاخام ابن عزرا الذي أجاد اللغة العربية بأن الحاخام سعيد الفيومي صدق في ترجمته ﴿الأزلي الذي لا يزول﴾.

لا يناقض شرح الحاخام موسى بن ميمون القرطبي (٥٢٩ –٦٠٠ﮬ، ١١٣٥ – ١٢٠٤م) الترجمة الموجودة في «كتاب التاج» ﴿الأزلي الذي لا يزول﴾. وفقاً لهذا الحاخام تشير العبارة ﴿أهيه الذي أهيه﴾ إلى أبدية وجود الله تعالى أيضاً. وهذه العقيدة هي أساسية وتكون بالإضافة لما يؤمن كل مؤمن بالله بأنه، سبحانه وتعالى، واحد، أحد، فرد، صمد، ليس له مثيل ولا نظير ولا صاحبة ولا ولد. نجد في كتابه «دلالة الحائرين» (الجزء الأول فصل ٦٣) الذي كتبه باللغة العربية، تفسيره عن هذه الجملة، كما يلي:

فلما تجلّى عزّ وجلّ على سيدنا موسى عليه السلام وأمره بأن يدعو الناس ويوصل هذه الرسالة لهم فقال «فأول ما يسألونني أن أحقق لهم أن ثم إلهاً للعالم موجوداً، وبعد ذلك أقول أنه أرسلني»، إذ كان الناس كلهم حينئذ إلا أحاداً لا يشعرون بوجود الإله، وغاية نظرهم لا يتعدّى الفلك وقواه وأفعاله، لأنهم لم يفارقوا المحسوس ولا كملوا كمالاً عقلياً. فأعلمه الله حينئذ بعلم يوصله إليهم، يحقق عندهم وجود الإله وهو: ﴿أنا هو الكائن﴾ [يعني ﴿أهيه﴾] وهذا اسم مشتق من الجذور «هيه» [بالعبرية، ويعني «كان»] وهو الوجود لأن «هيه» يدل على معنى «كان» ولا فرق بين قولك: كان أو وُجد، في اللغة العبرية.

والسرّ كله في تكريره اللفظ بعينه الدال على الوجود في معرض الصفة لأن [الكلمة] ﴿الذي﴾ [من الجملة ﴿أهيه الذي أهيه﴾] تقتضى ذكر الصفة المتصلة بها لأنها، اسم ناقص يحتاج إلى صلة بمعنى «الذي» و«التي» في العربية، فجُعل الاسم الأول وهو الموصوف ﴿أهيه﴾ [أكون]، والاسم الثاني الذي وصف به ﴿أهيه﴾ [أكون] وهو هو بعينه، فكأنه صرّح بأن الموصوف هو الصفة بعينها فكان ذلك تبييناً في معنى أنه موجود لا بوجود، فجاء تلخيص ذلك المعنى وشرحه هكذا: الموجود الذي هو الموجود أو الواجب الوجود وهذا هو الذي يؤدّى عليه البرهان ضرورة أن هنا شيئاً واجب الوجود لم يعدم ولا يعدم كما سأبيّن برهان ذلك.

فلما أعلمه تعالى بالدلائل التي تثبت بها وجوده عند علمائهم، لأن بعد هذا جاء ﴿اذْهَبْ وَاجْمَعْ شُيُوخَ إِسْرَائِيلَ﴾ ووعده بأنهم سيفهمون ما ألقيته إليك ويقبلونه وهو قوله ﴿وَيَسْمَعُونَ لِصَوْتِكَ﴾. فراجع عليه السلام وقال، «فهم يقبلون أن ثم إلهاً موجوداً بهذه البراهين العقلية، ما يكون دليلاً أن هذا الإله الموجود أرسلني؟»، فأعْطِيَتْ له المعجزة. فقد تبيّن أن معنى قوله ﴿مَا اسْمُهُ﴾ أنما معناه «مَن هو هذا الذي تزعم أنه أرسلك؟»، وإنما قال ﴿مَا اسْمُهُ﴾ تعظيماً وإجلالاً في الخطاب، كأنه يقول «إن ذاتك وحقيقتك لا يجهلها أحد». «فإن سُئلت عن اسمك أي شيء» هو المعنى الذي يُدلّ عليه بالاسم، وإنما يبتعد أن يخاطب ويقول بأن ثم من يجهل هذا الوجود، وجعل جهلهم لاسمه لا للمسمّى. وكذلك اسم ﴿يه﴾ [المؤسس من نفس الجذور العبري «هيه»] هو من معنى أزلية الوجود.

هل فهمت ان لا يوجد اله اسمه (الله/Allah) ليرسل انبياء ويوحي لهم وان اسم الخالق الحقيقي المذكور في الكتب السماوية هو "يهوه" ؟!

هل فهمت ان رسولك نبي كذاب ومدعي لهذا كان يتهرب من المطالبه بمعجزة من ربه لمعاصرية تثبت نبؤتة حتى نشر دينه بحد السيف والاكراه لاجبارالناس الايمان به لانه لا يوجد اله اسمه الله/allah من اساسه ليوحي له ولا ليصنع معجزات على يده ؟!

هل عرفت لماذا رفض معاصرية الايمان به لان الادعاء بالنبؤة والقاء الايات ليس دليل نبؤة ؟!

هل وهل وهل .!

تسجيل الدخول
اسم المستخدم:
كلمة المرور:	فقدت كلمة المرور؟
	تذكرني

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع		الكاتب	الردود	المشاهدات	آخر رد
	اشكالية قراءة النبي	fancyhoney	50	16,309	05-29-2014, 06:41 PM آخر رد: fancyhoney
	هل سُحِرَ النبي؟	فارس اللواء	2	858	11-01-2013, 06:29 PM آخر رد: الوطن العربي
	حوار حول مسيلمة الكذاب	فارس اللواء	0	781	04-28-2013, 09:10 AM آخر رد: فارس اللواء
	البصري يثبت مقامه بوصية النبي .... والوصية تشهد بكذبه	حجي نور الله	1	871	03-11-2013, 12:03 PM آخر رد: خالد
	الدكتور عدنان إبراهيم يصف أحاديث النبي -ص- في الدجال بالكلام الفارغ .	جمال الحر	15	2,809	03-08-2013, 09:30 PM آخر رد: جمال الحر