الدولة الوهابية ودولة إسرائيل هما وجهان لعملة واحدة, الجيش السوري البطل والجيش المصري جيشان وطنيان حاربا وبحاربان إرهابيين يختبؤون في المدارس والمشافي لا بل أن الإرهابيين يفجرون المستشفيات ويطلقون القذائف عمدا على البيوت و يستهدفون المدنيين بلقذائف الهاون وإسطوانات الغاز المملوءة بالمتفجرات.. الرد عليهم يتسبب بمقتل الأبرياء, الدليل أن النظام لا يقتل شعبه بل يحميه هو أن معظم المناطق في سوريا والتي يسيطر عليها الجيش لايحصل فيها ذبح وقطع رقاب وتحوي كل أطياف المجتمع السوري ويتواجد بها المؤيدون والمعارضون بشكل طبيعي .. بل تستنفر الدولة كل جهودها لتأمين الخدمات الأولية,وما مشاركة الملايين طوعا بعملية الإنتخاب إلا صرماية تلسع وجه كل حاقد صهيوني لئيم وتعبير عن موقف يحطم العدو معنويا ويحشره في زاوية اليأس




الواقع الحي الآن يكشف من يدعم الفلسطينيين بجدية ومن هم كلاب نتنياهو كلاب إسراءيل والقرضاوي ومها حاولوا تزويق بشاعتهم

و يا خليفة ويا عرصة ... مانك سامع بالاقصى ...


منقول من الأخ الفلسطيني أبو هادي:
Abou Hadi

كل العمليات التي تتبناها "حماس" الإرهابية وقسَّامها الإرهابي كذب ورياء من أجل لفت الأنظار كلما شارفت "حماس" على لفظ أنفاسها الأخيرة من أجل لفت الأنظار وتعويمها .. والشعب الفلسطيني يدفع ثمن مسرحياتها المنسقة مع العدو الصهيوني ..
كل فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة تقاوم ببسالة جنباً إلى جنب إلا "حماس" وقسَّامها بقيادة الإرهابي "أبو عبيدة" يمارسان العنتريات المايكروفونية الكاذبة ..