{myadvertisements[zone_1]}
أين الدلائل على أن بولس حور الدين المسيحي؟
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #60
أين الدلائل على أن بولس حور الدين المسيحي؟

الزميل السرياني
تحياتي لك

................................
وجوب السلوك بالقداسة وممارسة الاعمال الصالحة من اجل الامساك بالحياة الابدية ..
................................

انظر إلى كلمة "وجوب" بمعنى أنه يجب على المسيحي أن يعمل صالحًا ليبرهن على ما آمن به.

................................
الكتاب المقدس يميز بين حساب المؤمنين امام كرسي المسيح ودينونة الناس يوم الدين ...
اقتبست لك اقوالا للمسيح يؤكد فيها ، ان المؤمنين به لايأتون الى الدينونة فما هو تعليقك عليها؟
................................
(«اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ. (يو 5: 24))

هذه كارثة بكل ما تعني الكلمة من معنى؟ لماذا؟ لأننا نقرأ العهد الجديد الترجمة العربية فقط ويخيل إلينا أن لفظة "دينونة" واحدة تشير إلى يوم القيامة فقط، ونفهم بالتالي أن المؤمنين بالمسيح لن يحاسبوا. ولا نكلف أنفسنا بالنظر في أمرينونر:

«لاَ تَدِينُوا الَّتِي بِهَا تَدِينُونَ تُدَانُونَ وَبِالْكَيْلِ الَّذِي بِهِ تَكِيلُونَ يُكَالُ لَكُمْ. (متى 7: 1، 2)

يدين:
G2919
κρίνω
krinō
kree'-no
Properly to distinguish, that is, decide (mentally or judicially); by implication to try, condemn, punish: - avenge, conclude, condemn, damn, decree, determine, esteem, judge, go to (sue at the) law, ordain, call in question, sentence to, think.

يميز، يقرر (منطقيًّا وبالعدل)، يدين، يعاقب، ينتقم، يلعن، يحكم، يستجوب ويحاسب، يصدر حكمًا.

الفعل كما ترى للأعمال الخيرة وللشريرة، فهو فعل مشترك بمعنى: يكافيء ويعاقب.

الدينونة:
G2917
κρίμα
krima
kree'-mah
From G2919; a decision (the function or the effect, for or against [“crime”]): - avenge, condemned, condemnation, damnation, + go to law, judgment.

قرار: انتقام، إدانة، لعن، حكم بالقانون والشريعة

كما ترى فإن الكلمة مشتركة دالة على المكافأة على الخير والمعاقبة على الشر.

لنقرأ المزيد لنتعرف على لفظة "كريما" والفعل "كرينو" وأن الناس عامة والمؤمنون بالمسيح خاصة محاسبون على الإيمان والكفر والعمل الصالح والشرور:

وَلاَ تَدِينُوا فَلاَ تُدَانُوا. لاَ تَقْضُوا عَلَى أَحَدٍ فَلاَ يُقْضَى عَلَيْكُمْ. اِغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ. (لو 6: 37)

لأَنَّهُ أَقَامَ يَوْماً هُوَ فِيهِ مُزْمِعٌ أَنْ يَدِينَ الْمَسْكُونَةَ بِالْعَدْلِ بِرَجُلٍ قَدْ عَيَّنَهُ مُقَدِّماً لِلْجَمِيعِ إِيمَاناً إِذْ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ». (أع 17: 31)

فِي الْيَوْمِ الَّذِي فِيهِ يَدِينُ اللهُ سَرَائِرَ النَّاسِ (خير أو شر) حَسَبَ إِنْجِيلِي بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ. (رو 2: 16)

وَأَمَّا أَنْتَ فَلِمَاذَا تَدِينُ أَخَاكَ؟ أَوْ أَنْتَ أَيْضاً لِمَاذَا تَزْدَرِي بِأَخِيكَ؟ لأَنَّنَا جَمِيعاً سَوْفَ نَقِفُ أَمَامَ كُرْسِيِّ الْمَسِيحِ (رو 14: 10)

فَإِنَّنَا نَعْرِفُ الَّذِي قَالَ: «لِيَ الاِنْتِقَامُ، أَنَا أُجَازِي، يَقُولُ الرَّبُّ». وَأَيْضاً: «الرَّبُّ يَدِينُ شَعْبَهُ». (عب 10: 30)

اُذْكُرُوا . (عب 13: 3، 4)

هنا يقول القديس بولس مخاطبًا المؤمنين "اذكروا" وذلك لوجود جريمة.

وَرَأَيْتُ الأَمْوَاتَ صِغَاراً وَكِبَاراً وَاقِفِينَ أَمَامَ اللهِ. (رؤ 20: 12، 13)

الفعل "ودينوا" أعلاه يعنى "كوفيء العبد الصالح على صلاحه وعوقب الشرير على شره" التي تتضمن الخير والشر.

اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللَّهِ الْوَحِيدِ. (يو 3: 18)

الفعل المنفي "لا يدان" هنا يعني "لا يعاقب" ولا ينفي الفعل وقوع عملية الحساب. فالحساب على جميع الأعمال غير العقاب الذي على الشر فقط. وتعبير " اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ" أي الإيمان الصادق الذي يبرهن عليه العمل الصالح بشهادة الآيات الأخر التي أوردناها وسنوردها.

لِتَأْكُلُوا وَتَشْرَبُوا عَلَى مَائِدَتِي فِي مَلَكُوتِي وَتَجْلِسُوا عَلَى كَرَاسِيَّ تَدِينُونَ أَسْبَاطَ إِسْرَائِيلَ الاِثْنَيْ عَشَرَ». (لو 22: 30)

قوم المسيح في الجسد سيحاسبون هنا كما ترى.

لِتَخْضَعْ . (رو 13: 1، 2)

الخطاب هنا للمؤمنين فقط إذ لا يعقل أن تصدر أوامر للكافرين بدينك. ويحذر القديس بولس المؤمنين من مخالفة السلطات الحاكمة وإلا تعرضوا للعقاب أثناء وقوفهم بين يدي الله للحساب. أي أن المؤمنين سيأتون إلى يوم الدينونة.

والآن تعال إلى نفي السيد المسيح لمجيء المؤمنين إلى الدينونة. الكلمة اليونانية هنا هي "كريسيس" وتكتب في اللغة الإنجليزية crisis "أزمة" وتنصرف في الأغلب الأعم إلى العذاب. تعال نقرأ:

G2920
κρίσις
krisis
kree'-sis
(Subjectively or objectively, for or against); by extension a tribunal; by implication justice (specifically divine law): - accusation, condemnation, damnation, judgment.
اتهام، إدانة، لعن، حكم.

«اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كلاَمِي وَيُؤْمِنُ بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ. (يو 5: 24)

والمعنى كما ترى أن من يؤمن بالمسيح ويعمل برسالته فلن يرد عذابًا أبدًا. وهذا لا يمنع الوقوف للحساب كما شرحنا. لذا استخدم الكاتب هنا كلمة "دينونة" نكرة غير معرفة (الدينونة). لنقرأ المزيد لنتأكد أن الكلمة دالة على معنى العذاب والعقاب لا الوقوف يوم الدينونة للحساب:

فَإِذاً كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا سَيُعْطِي عَنْ نَفْسِهِ حِسَاباً لِلَّهِ. (رو 14: 12)

اَلآنَ دَيْنُونَةُ هَذَا الْعَالَمِ. اَلآنَ يُطْرَحُ رَئِيسُ هَذَا الْعَالَمِ خَارِجاً. (يو 12: 31)

وَمَتَى جَاءَ ذَاكَ يُبَكِّتُ الْعَالَمَ عَلَى خَطِيَّةٍ وَعَلَى بِرٍّ وَعَلَى دَيْنُونَةٍ. (يو 16: 8)

وَأَمَّا عَلَى دَيْنُونَةٍ فَلأَنَّ رَئِيسَ هَذَا الْعَالَمِ قَدْ دِينَ. (يو 16: 11)

وَالْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ لَمْ يَحْفَظُوا رِيَاسَتَهُمْ، بَلْ تَرَكُوا مَسْكَنَهُمْ حَفِظَهُمْ إِلَى دَيْنُونَةِ الْيَوْمِ الْعَظِيمِ بِقُيُودٍ أَبَدِيَّةٍ تَحْتَ الظَّلاَمِ. (يهوذا 1: 6)

دَيْنُونَةِ الْيَوْمِ الْعَظِيمِ: أي عذاب يوم القيامة.

وَاقِفِينَ مِنْ بَعِيدٍ لأَجْلِ خَوْفِ عَذَابِهَا قَائِلِينَ: وَيْلٌ وَيْلٌ! الْمَدِينَةُ الْعَظِيمَةُ بَابِلُ! الْمَدِينَةُ الْقَوِيَّةُ! لأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ جَاءَتْ دَيْنُونَتُكِ. (رؤ 18: 10)

جَاءَتْ دَيْنُونَتُكِ: جاء عذابك وعقابك

أَيُّهَا الْحَيَّاتُ أَوْلاَدَ الأَفَاعِي كَيْفَ تَهْرُبُونَ مِنْ دَيْنُونَةِ جَهَنَّمَ؟ (متى 23: 33)

دَيْنُونَةِ جَهَنَّمَ: عذاب جهنم.

فَيَخْرُجُ الَّذِينَ فَعَلُوا الصَّالِحَاتِ إِلَى قِيَامَةِ الْحَيَاةِ وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ . (5: 29)

والفريقان هنا من المؤمنين لأن غير المؤمن معاقب ولو لم يقترف سوءً وعمل صالحًا وذلك لفقدانه الأساس الذي يقف عليه. فكما ترى أن الصالحين والفاسدين سيخرجون من قبورهم إلى يوم القيامة والحساب، فيذهب الصالحون إلى الحياة أي الملكوت، والأشرار إلى الدينونة أي إلى العذاب. والكلمة المستخدمة هنا هي "كريسيس" الدالة على العذاب والعقاب. فانظر إلى مدى الدقة في المفردات اليونانية وانظر إلى مدى التضليل في الترجمة العربية. لذلك نجد ترجمة الملك جيمس تترجم هذه اللفظة إلى condemnation "إدانة" وهي من ثبوت الإدانة على المتهم. وتترجم هذه اللفظة بهذا المعنى في موضعين منهما الموضع الذي نفى فيه السيد المسيح مجيء المؤمنين إلى دينونة أي عدم ورودهم العذاب. وهذان الموضعان هما ( انظرقاموس الملك جيمس):

condemnation, 2
Joh_3:19, Joh_5:24


..........................................
والسيد المسيح يقول أن المسيحيين محاسبون: هل عملوا وفق إيمانهم صالحًا فيجزيهم به؟ أم عملوا سيئًا فيعاقبهم عليه؟ فالإيمان سيقاس يوم الدينونة بمقدار ما أثمر في قلب العبد. أي أن الإيمان أولًا ثم العمل ثانيًا. ولابد من وجود الاثنين بين يدي الله تعالى بنص الإنجيل كما رأيت.
____________

كأنك اكتشفت حقا غاب عنا !!!
..........................................

الحمد لله أنك قد بدأت تعترف بقدر العمل بعد الإيمان وتعترف أن المؤمن بالمسيح محاسب على أعماله الخيِّرة والشريرة. تعال نقرأ مصير المؤمنين الصالحين والمؤمنين الفاسدين من كافة الشعوب بما فيهم أتباع المسيح لأنهم في النهاية شعب من الشعوب:

حِينَئِذٍ يُجِيبُونَهُ هُمْ أَيْضاً: يَارَبُّ مَتَى رَأَيْنَاكَ جَائِعاً أَوْ عَطْشَاناً أَوْ غَرِيباً أَوْ عُرْيَاناً أَوْ مَرِيضاً أَوْ مَحْبُوساً وَلَمْ نَخْدِمْكَ؟ فَيُجِيبُهُمْ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: بِمَا أَنَّكُمْ لَمْ تَفْعَلُوهُ بِأَحَدِ هَؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ فَبِي لَمْ تَفْعَلُوا. فَيَمْضِي هَؤُلاَءِ إِلَى عَذَابٍ أَبَدِيٍّ وَالأَبْرَارُ إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ». (متى 25: 44 – 46)

لم يعتب عليهم هنا أنهم كفروا. أي أنهم لم يكفروا. أي أنهم مؤمنون. وإنما اقتص منهم بشدة لوقوفهم بين يدي الله بدون عمل صالح وكان بإمكانهم فعله في الدنيا ولكنهم آثروا أنفسهم وتقوقعوا في أنانيتهم.

..........................................
لكن اين ترى ان بولس اعترض على هذا الحق او حوره ؟؟؟ لقد اكدنا من كلام بولس تمسكه بالاعمال الصالحة ولم تستطع انت لاان ترمق الكلام بنظرة ولاان تجيب عليه بكلمة وبدلا من ان تسمعنا تعليقك على اقوال بولس التي تناقضك في كل ماتقوله نراك تضرب صفحا عنها وكأنها لم تكن لتكرر على مسامعنا ذات الموال الممل ...
..........................................

القديس بولس تمسك بالأعمال الصالحة إلا أنه أكد في أكثر من موضع أنها غير مطلوبة بالمرة بين يدي الله تعالى وأن الإيمان بالفم يكفي.

.........................................
مكافأة لاجل اجتهاد قدموه
المجازة هي على الوجهين ، اولها مدح وكرامة وثانيها لوم وقصاص.
.........................................

الحمد لله وأحييك على اعترافك بوجود ثواب على العمل الصالح وقصاص على العمل السيء.

.........................................
... لكن لا دينونة على المسيحي بحسب قول المسيح ...
.........................................

لا دينونة أي لا عذاب كما شرحنا. وقولك "على المسيحي" يجانب الصواب ويخالف اعترافك بالقصاص من المسيحي الذي ارتكب شرورًا. وعندما قال المسيح:

«اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ. (يو 5: 24)

فقد فسر ذلك في آيات أخر وشرح لنا أن الإيمان بدون عمل صالح ميتٌ وسيكون خراب صاحبه عظيمًا. ويقول:

فَيَخْرُجُ الَّذِينَ فَعَلُوا الصَّالِحَاتِ إِلَى قِيَامَةِ الْحَيَاةِ وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَى قِيَامَةِ الدَّيْنُونَةِ. (5: 29)

لذا فعليك أن تقول " لا عذاب على المسيحي الصالح بحسب قول المسيح"

..............................................
لابولس قال " الايمان بدون اعمال يصلح "، ولاانا ادعيت انه قال هذا.
..............................................

إذن أنت مع السيد المسيح الذي قرر أن الإيمان بدون عمل صالح كبيت هش ضعيف جرفه فيضان وكان خراب صاحبه عظيمًا؟!). يقول الله في كتابه العزيز:

{أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} (109) سورة التوبة

شكرًا سيد السرياني

تحياتي القلبية لك
09-21-2005, 09:23 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
أين الدلائل على أن بولس حور الدين المسيحي؟ - بواسطة zaidgalal - 09-21-2005, 09:23 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ما معنى قول المسيحي للمسلم إن المسيح ابن الله؟ إبراهيم 0 1,343 03-13-2012, 08:11 PM
آخر رد: إبراهيم
  أيها الأخ المسيحي : هل لديك جواب من كتابك المقدس؟. جمال الحر 19 4,099 12-13-2011, 06:47 PM
آخر رد: جمال الحر
  ما الدليل على ان الدين الاسلامى هو الدين الصحيح؟ اولتميت واريور 6 5,069 02-12-2011, 09:10 PM
آخر رد: yasser_x
  نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة مسلم 30 10,669 11-14-2010, 01:43 AM
آخر رد: مسلم
  هل حقا يوجد ما يسمى ب الحوار المسيحي الاسلامي ؟ لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة 16 4,223 10-06-2010, 01:20 PM
آخر رد: ابو القيرواني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS