اقتباس:  أبو إبراهيم   كتب/كتبت  
وأدركت لماذا رافقت خالداً إلى محطة القطار، ولماذا انتظرت مع طارق العربية السعيدة حتى منتصف الليل في أحد المقاهي ريثما يصل قطارها وفاتني قطاري وقضيت ليلتها عند طارق.
(f)

احم احم، علي أن أضيف وأركز على أمر هام وهو أنك نمت بالصالون وأنا بغرفتي مع ضرتك :D
بتعرف العاطلين كثار :)

ذكرتني بالكثير، وكم من الجميل أن يستتبع هذا اللقاء الفكري على صفحات النادي لقاءات واقعية على صفحات الحياة.
لكم هو رائع الوصول لذروة الفكر بلقاء المفكر.

أذكر أني كنت غاية في التلبك عند أول لقاء بشخص من نادي الفكر وهو العزيز جمال الصباغ، والذي التقيت به مرتين بباريس. فجمال الصباغ كان بالنسبة لي الأب الروحي لنادي الفكر وقدوتنا كلنا. وكم كانت جميلة اللقاءات به. أن تتعرف على تلك الروح الصافية الجميلة على أرض الواقع.
ثم تتالت اللقاءات مع الأعزاء القبطان وخالد والعلماني ومحمد السوري ووميض.
لكم أتمنى فعلاً أن ألتقي بكل من تعرفت عليهم في هذا النادي، فلذلك نكهة رائعة ولذة مريعة ومرعبة بآن معاً.

ودمتم طيبين.
(f)