{myadvertisements[zone_1]}
أين الدلائل على أن بولس حور الدين المسيحي؟
السرياني غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 826
الانضمام: Dec 2003
مشاركة: #61
أين الدلائل على أن بولس حور الدين المسيحي؟
[quote] zaidgalal كتب/كتبت

الزميل السرياني
تحياتي لك

................................
وجوب السلوك بالقداسة وممارسة الاعمال الصالحة من اجل الامساك بالحياة الابدية ..
................................

انظر إلى كلمة "وجوب" بمعنى أنه يجب على المسيحي أن يعمل صالحًا ليبرهن على ما آمن به.

_______________


السيد المحترم زيد ،

نعم ، يستلزم وجود اعمال الصالحة في حياة المسيحي لانها الدليل على صحة ايمانه ... وقد قلنا قبلا استنادا على كلمة الله ، ان للايمان ثمار تدل على صحته ، وان عدم وجود هذه الثمار الصالحة هو خير دليل على عدم الايمان ...

_______________


(«اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ. (يو 5: 24))

هذه كارثة بكل ما تعني الكلمة من معنى؟ لماذا؟ لأننا نقرأ العهد الجديد الترجمة العربية فقط ويخيل إلينا أن لفظة "دينونة" واحدة تشير إلى يوم القيامة فقط، ونفهم بالتالي أن المؤمنين بالمسيح لن يحاسبوا. ولا نكلف أنفسنا بالنظر في أمرينالتي جاءت على لسان المسيح وتؤكد على حساب المؤمنين به على أعمالهم إن خيرًا فخير وإن شرًا فشر...


كما ترى فإن الكلمة مشتركة دالة على المكافأة على الخير والمعاقبة على الشر.

_____________


اعود فأخط لك كلامي من المشاركة 55 وبالخط العريض :

مهما كانت المفاد من " المجازاة " هنا ، اهي عقاب على خطايا واخطاء ارتكبها المؤمنون بالمسيح ام مكافأة لاجل اجتهاد قدموه ، فأن هذا لايمس مصيرهم الابدي ، كما أنه لايغير في الحق الانجيلي شيئا ، ان التبرير هو بالايمان بدون اعمال ...

استعراضك لمفهوم " الدينونة " من خلال الترجمات لن يغير في الحقيقة شيئا ياعزيزي ، لان الشطر الثاني من الآية يؤيد شطرها الاول ويرسخه ، اذ يصرح المسيح ان المؤمن به قد " انتقل من الموت الى الحياة " وهذا يعني ان مصيره الابدي قد تم تقريره الآن وليس غدا ...

________________


فِي الْيَوْمِ الَّذِي فِيهِ يَدِينُ اللهُ سَرَائِرَ النَّاسِ (خير أو شر) حَسَبَ إِنْجِيلِي بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ. (رو 2: 16)

وَأَمَّا أَنْتَ فَلِمَاذَا تَدِينُ أَخَاكَ؟ أَوْ أَنْتَ أَيْضاً لِمَاذَا تَزْدَرِي بِأَخِيكَ؟ لأَنَّنَا جَمِيعاً سَوْفَ نَقِفُ أَمَامَ كُرْسِيِّ الْمَسِيحِ (رو 14: 10)

فَإِنَّنَا نَعْرِفُ الَّذِي قَالَ: «لِيَ الاِنْتِقَامُ، أَنَا أُجَازِي، يَقُولُ الرَّبُّ». وَأَيْضاً: «الرَّبُّ يَدِينُ شَعْبَهُ». (عب 10: 30)

اُذْكُرُوا . (عب 13: 3، 4)

هنا يقول القديس بولس مخاطبًا المؤمنين "اذكروا" وذلك لوجود جريمة.

_____________


لاالمسيح قصد مافهمته ولابولس اشار الى ماستنتجته !

واعود فأكرر ماسبق وقلته لك ، عليك ان تلاحظ وتميز بين حساب المؤمنين امام كرسي المسيح وبين دينونة الاشرار ، كما عليك ايضا ان تدرك الحق الكتابي المختص بقيامتان مختلفتان ، قيامة اولى هي قيامة الابرار وقيامة ثانية هي قيامة الاشرار ، وبين القيامتان فارق زمني كبير ...

واما بقية الاموات فلم تعش حتى تتم الالف السنة . هذه هي القيامة
الاولى . مبارك ومقدس من له نصيب في القيامة الاولى
( سفر الرؤيا 20 )

وقيامة المؤمنين للحياة مع المسيح لها عدة مسميات في كتابنا :

قيامة الابرار ، قيامة الحياة ، القيامة الافضل ، القيامة الاولى ...

وقيامة المؤمنين بالمسيح يعقبها حساب امام كرسي المسيح ، ويوم الحساب هذا مختلف عن يوم الدين العظيم حيث يمثل كل بشر امام العرش الابيض العظيم ... وكما خلط حضرتك في امر القيامة نراك تخلط ايضا في موضوع الدينونة فتقتبس آيات من هنا وهناك وتضعها في وعاء واحد ...

وسأتجنب انا الحديث في عن القيامة والدينونة هنا لانه سيخرج بالموضوع عن مساره ...

لكن لابأس يازيد ، لنسلم جدلا انك اصبت في منظورك للايات ولنقبل بادعاءك ، ان المؤمنين بالمسيح سيدانون كغيرهم بحسب اعمالهم ... وعليه نسألك : اين ترى الدليل في كلامك على تحوير بولس لتعاليم المسيح ؟؟؟ انا لاارى أي دليل !

انت تقتبس كلام للمسيح ثم تؤيده من كلام بولس ، وبهذا تناقض نفسك وتستعرض لنا الادلة التي تبطل كل حججك ... هل تنتبه حضرتك لما تفعله ؟

المسيح يتحدث عن محاسبة اتباعه ، ورسوله بولس يؤيد ذلك بحسب ماتقتبسه لنا من آيات ... فأين تكمن مشكلتك ؟

هاانت تعطينا مثالا آخر على تناقضك الشديد ، فتارة تقول بولس نفى اهمية الاعمال للخلاص وتارة اخرى بولس يصرح بمحاسبة الله لكل من لايعمل !!!

صدقني امرك عجيب !
______________


قوم المسيح في الجسد سيحاسبون هنا كما ترى.

______________


وهل قلنا انهم لن يحاسبون ؟!

راجع كلامي اعلاه !

عليك ان تلاحظ وتمييز بين حساب المؤمنين امام كرسي المسيح وبين دينونة الاشرار !!!

_____________


الحمد لله أنك قد بدأت تعترف بقدر العمل بعد الإيمان وتعترف أن المؤمن بالمسيح محاسب على أعماله الخيِّرة والشريرة.

__________


اعلانات كتابنا واضحة وجلية بخصوص الاعمال الصالحة وقد اشرت انا اليها في ماسبق ...

ويأعيد على مسامعك قولي من المشاركة رقم 55 كمان مرة وبالخط العريض :

[size=6]والمسيح لم يطالب بترقيع الثوب وانما بتجديده ، قلب جديد وفكر جديد منهما تظهر ثمار اعمالا صالحة لتمجد الله ...

ان الخلاص يتم بالايمان بالمسيح ربا ومخلصا ثم تأتي الاعمال لتشهد لصحة هذا الايمان الحي ...



ويؤكد بولس رسولنا الحبيب الذي تزعم حضرتك بنفيه لااهمية الاعمال الصالحة ، على اهمية الاعمال لتأكيد الايمان :

" لاننا نحن عمله مخلوقين في المسيح يسوع لاعمال صالحة قد سبق الله فاعدها لكي نسلك فيها " افسس
"الذي بذل نفسه لاجلنا لكي يفدينا من كل اثم ويطهر لنفسه شعبا خاصّا غيورا في اعمال حسنة "
( تيطس )

" ولكن الذين هم للمسيح قد صلبوا الجسد مع الأهواء والشهوات" ( غلاطية 24:5 )

"عالمين هذا أن إنساننا العتيق قد صلب معه ليبطل جسد الخطية كي لا نعود نستعبد للخطية" ( رومية 6:6 )

" مع المسيح صلبت فأحيا لا أنا بل المسيح يحيا فيّ. فما أحياه الآن في الجسد فإنما أحياه في الإيمان إيمان ابن الله الذي احبني واسلم نفسه لأجلي " ( غلاطية 20:2 )

"وهو مات لأجل الجميع كي يعيش الأحياء فيما بعد لا لأنفسهم بل للذي مات لأجلهم وقام " ( 2 كورنثوس 15:5


وهذه الاعمال لانعملها لكي نرضي الله بها ، وانما نعملها حبا بشخصه ... فهي صنيعة روح الله في داخلنا ...

قال المسيح :

"وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزِّيِّا آخر ليمكث معكم إلى الأبد. روح الحقّ الذّي لا يستطيع العالم أن يقبله لأنه لا يراه ولا يعرفه. وأمَّا أنتم فتعرفونه لأنه ماكث معكم ويكون فيكم" ( يوحنا 14: 16و17)

وقال رسوله بولس :

إن كان أحد ليس له روح المسيح فذلك ليس له" ( رومية 8: 9 )

واما ثمر الروح فهو محبة فرح سلام طول اناة لطف صلاح ايمان
وداعة تعفف ( غلاطية 5 )


________________


تعال نقرأ مصير المؤمنين الصالحين والمؤمنين الفاسدين من كافة الشعوب بما فيهم أتباع المسيح لأنهم في النهاية شعب من الشعوب:

حِينَئِذٍ يُجِيبُونَهُ هُمْ أَيْضاً: يَارَبُّ مَتَى رَأَيْنَاكَ جَائِعاً أَوْ عَطْشَاناً أَوْ غَرِيباً أَوْ عُرْيَاناً أَوْ مَرِيضاً أَوْ مَحْبُوساً وَلَمْ نَخْدِمْكَ؟ فَيُجِيبُهُمْ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: بِمَا أَنَّكُمْ لَمْ تَفْعَلُوهُ بِأَحَدِ هَؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ فَبِي لَمْ تَفْعَلُوا. فَيَمْضِي هَؤُلاَءِ إِلَى عَذَابٍ أَبَدِيٍّ وَالأَبْرَارُ إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ». (متى 25: 44 – 46)

لم يعتب عليهم هنا أنهم كفروا. أي أنهم لم يكفروا. أي أنهم مؤمنون. وإنما اقتص منهم بشدة لوقوفهم بين يدي الله بدون عمل صالح وكان بإمكانهم فعله في الدنيا ولكنهم آثروا أنفسهم وتقوقعوا في أنانيتهم.

..........................................

ارجوا ان تتمعن جيدا فيما سأقوله لك الان لانها ستكون المرة الاخيرة التي اشرح فيها هذا الامر ...

قلنا ، ان الايمان الحقيقي بالمسيح ينتج ثمار حقيقية تتمثل في القيام بالاعمال الصالحة وقمتها محبة الله والقريب ، واشرت انا الى مثال الرب يسوع حول الكرمة والاغصان اذ يقول :


"انا الكرمة الحقيقية وابي الكرّام .
كل غصن فيّ لا يأتي بثمر ينزعه .وكل ما يأتي بثمر ينقيه ليأتي بثمر اكثر .
انتم الآن انقياء لسبب الكلام الذي كلمتكم به .
اثبتوا فيّ وانا فيكم .كما ان الغصن لا يقدر ان يأتي بثمر من ذاته ان لم يثبت في الكرمة كذلك انتم ايضا ان لم تثبتوا فيّ .
انا الكرمة وانتم الاغصان .الذي يثبت فيّ وانا فيه هذا يأتي بثمر كثير .لانكم بدوني لا تقدرون ان تفعلوا شيئا .
ان كان احد لا يثبت فيّ يطرح خارجا كالغصن فيجف ويجمعونه ويطرحونه في النار فيحترق
"

كلام المسيح واضح في هذه الآيات ، عدم الاثمار هو دليل على عدم الايمان ... والانسان الغير مثمر في الاعمال الصالحة حتى لو تسمى باسم المسيح سيدان كغيره من عديمي الايمان وسيسمع صوت المسيح يقول " " العبد الكسلان خذوه واطرحوه في الظلمة الخارجية " .

اذا الكلام ياعزيزي هو عن اناس لم يثبتوا في المسيح ، اما اصحاب الايمان الحي والصادق فلهم ثمار تليق بالتوبة ...

إن قال أحد أنه مسيحي وليست فيه هذه الدلائل المبيِنة لعمل الرب في داخله، نقدر أن نستنتج أن كلام ذلك الشخص لم يكن سوى كلام فارغ لا أساس له من الصحة. وإن لم يكن أي أثر لثمار الروح في حياة شخص ، اي لا محبة لكلمة الله، ولا تفهم للحقائق المكنوزة فيها، ولا رغبة لطاعة أوامرها، فحينئذ يكون أعترافه شكليا سطحيا لا أثر فيه للصدق ...

"بهذا نعرف أننا قد عرفناه إن حفظنا وصاياه. من قال قد عرفنه وهو لا يحفظ وصاياه فهو كاذب وليس الحق فيه. وأما من حفظ كلمته فحقًّا في هذا قد تكمًّلت محبة الله. بهذا نعرف أننا فيه" (1يوحنا 2: 3-5).


والان تعال الآن معي لنتأمل بعمق اكثر فيما تم الاشارة اليه في الرسائل السابقة ، أي في الخلاص المضمون لكل من يؤمن بالمسيح وبالتالي عدم هلاكه ...

في كتابنا آيات تبين ، ان الذين كتبت اسماؤهم في سفر الحياة لايأتون الى دينونة على الاطلاق ، لان المسيح قد تحاسب عنهم وحمل دينونة خطاياهم على الصليب ...


وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلاً إليه فقال هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم " ( يوحنا 29:1)

لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية ( يوحنا 3 : 16 )


" أنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد ولا يخطفها أحد من يدي " (يو10: 28


"من آمن واعتمد خلص ومن لم يؤمن يدن" (مرقس16:16)

"إذ محا الصك الذي علينا في الفرائض الذي كان ضداً لنا وقد رفعه من الوسط مسمراً إياه في الصليب" ( كولوسي 14:2 )


وتعلمون أن ذاك [ المسيح ] أظهر لكي يرفع خطايانا وليس فيه خطية . كل من يثبت فيه لا يخطئ .كل من يخطئ لم يبصره ولا عرفه " ( رسالة يوحنا الأولى 5:3،6 )

"دم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية" (1يوحنا 7:1)



"كتبت هذا لكم أنتم المؤمنين باسم ابن الله لكي تعلموا أن لكم حياة أبدية" (1يوحنا 5: 13)

"إن الله أعطانا حياة أبدية وهذه الحياة هي في ابنه. من له الابن فله الحياة" (1 يو 5: 11، 12).

" ابن الانسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ماقد هلك " لوقا 19 : 10 )



والسؤال الذي يطرح نفسه ، مالمنقعة من مجيء المسيح وموته وقيامته اذا كان الخلاص بالاعمال ؟


والخلاص الذي تحدث عنه بولس هو مماثل لخلاص المسيح ، مضمون وأكيد، وليس فيه شك ...

"الله الذي هو غني في الرحمة من أجل محبته الكثيرة التي أحبنا بها ونحن أموت بالخطايا أحيانًا مع المسيح ... وأقامنا معه وأجلسنا معه في السمويات في المسيح يسوع" (اف 2: 4-6)

"فمن ثمّ يقدر أن يخلص أيضاً إلى التمام الذين يتقدمون به إلى الله إذ هو حيّ في كل حين ليشفع فيهم" (عبرانيين 5:7).


"لست أخجل لأنني عالم بمن آمنت وموقن أنه قادر أن يحفظ وديعتي إلى ذلك اليوم" (2تيموثاوس 1: 12).

"واثقًا بهذا عينه أن الذي ابتدأ فيكم عملاً صالحًا يكمِّل إلى يوم يسوع المسيح" (فيلبي1: 6).




واليك آيات أخرى بفم بولس وغيره من رسل تشير إلى يقين الخلاص بواسطة عمل الروح القدس في المؤمن المولود من الله:

"ا إذ آمنتم خُتمتم بروح الموعد القدوس الذي هو عربون ميراثنا لفداء المقتنى لمدح مجده" ( أفسس 1: 13، 14).

"ولا تحزنوا روح الله القدوس الذي به خُتمتم ليوم الفداء" (أفسس 4: 30).


في هاتين الآيتين يكلمنا الكتاب المقدس عن حضور الروح القدس بأنه "كختم" أو "علامة" تشير إلى العلاقة الجديدة بين المؤمن والله. وبالأضافة إلى ذلك فإن حضور الروح القدس "كعربون" و "ضمانة" يؤكد لنا أن الله سيكمِّل إلى التمام مقاصده الأبدية. وبما أن الروح القدس هو حال في المؤمن فهل يحتاج المؤمن بالمسيح إلى برهان آخر على يقينه خلاصه وعدم قدومه الى دينونة ؟

"إذ لم تأخذوا روح العبودية أيضا للخوف بل أخذتم روح التبني الذي به نصرخ يا أبا الآبُ. الروح نفسه أيضا يشهد لأرواحنا أننا أولاد الله" (رومية 8: 15، 16).

"ثمّ بما أنكم أبناء أرسل الله روحٍ ابنه إلى قلوبكم صارخًا يا أبا الآبُ. إذًا لستَ بعدُ عبدًا بل أبنًا وإن كنت ابنًا فوارث لله بالمسيح" (غلاطية 4: 7-6).

"بهذا نعرف أننا نثبت فيه وهو فينا أنَّه قد أعطانا من روحه" (يوحنا 4: 13)


_____________


القديس بولس تمسك بالأعمال الصالحة إلا أنه أكد في أكثر من موضع أنها غير مطلوبة بالمرة بين يدي الله تعالى وأن الإيمان بالفم يكفي.

_____________


اكد اكثر من مرة ؟!

طيب هات لي مرة وحدة بس !

والزمك بعدم الخلط بين حديثه عن الناموس الموسوي والاعمال المسيحية !

_____________

..............................................
لابولس قال " الايمان بدون اعمال يصلح "، ولاانا ادعيت انه قال هذا.
..............................................

إذن أنت مع السيد المسيح الذي قرر أن الإيمان بدون عمل صالح كبيت هش ضعيف جرفه فيضان وكان خراب صاحبه عظيمًا؟!). يقول الله في كتابه العزيز:

{أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} (109) سورة التوبة

____________


الايمان الحقيقي هو الايمان المثمر للصلاح ، هذا الحق اعلنه الرب يسوع وكرز به جميع تلاميذه ورسله ومنهم بولس الحبيب ...

ولازلنا ياعزيزي زيد لانرى دليلا على تحوير بولس لتعاليم المسيح ...

تقبل فائق التحية والاحترام
09-23-2005, 01:25 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
أين الدلائل على أن بولس حور الدين المسيحي؟ - بواسطة السرياني - 09-23-2005, 01:25 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ما معنى قول المسيحي للمسلم إن المسيح ابن الله؟ إبراهيم 0 1,217 03-13-2012, 08:11 PM
آخر رد: إبراهيم
  أيها الأخ المسيحي : هل لديك جواب من كتابك المقدس؟. جمال الحر 19 3,763 12-13-2011, 06:47 PM
آخر رد: جمال الحر
  ما الدليل على ان الدين الاسلامى هو الدين الصحيح؟ اولتميت واريور 6 4,838 02-12-2011, 09:10 PM
آخر رد: yasser_x
  نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة مسلم 30 10,018 11-14-2010, 01:43 AM
آخر رد: مسلم
  هل حقا يوجد ما يسمى ب الحوار المسيحي الاسلامي ؟ لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة 16 4,005 10-06-2010, 01:20 PM
آخر رد: ابو القيرواني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS