اقتباس:  الختيار   كتب/كتبت  
لي اقتراحين مهمين بالنسبة لطريقة الانتخاب و عدد المقاعد .

أولاً : طريقة الانتخاب :

أقترح أن يكون الانتخاب عن طرؤيق ترشيح كتل و ليس أفراد ، كأن يصوّت العضو لكتلة كذا (بما تحتويه من أعضاء) . حتى نحصل في البرلمان على كتلة متجانسة متفقة على الأقل فيما بينها خالية من المماحكات الشخصية الموجودة بين أعضاء معينين مما يوفّر على البرلمان اتخاذ قرارات لاعتبارات غير موضوعية لاحقاً .

طبعاً أقول متجانسة و لا يعني هذا أن يكون لها اتجاه فكري معين . (هذه ملاحظة للناخبين فقط   :)    )

ثانياً : عدد الأعضاء في الكتلة :

أقترح أن يكون العدد هو 12 عضو كحد أدنى أو 16 ، و هو ليس بالعدد الكبير لتمثيل هذا الكم الهائل من الأعضاء ، و أنا أصر على مضاعفات الرقم 4 حتى تتمكن الكتلة من احتواء أعداد متساوية من الاتجاهات الأربعة السائدة في النادي -إن شاءت طبعاً- و هي :
1- الإسلامي
2- المسيحي
3- اللاديني
4- المستقل

حتى نضمن برلماناً قزحياً ييمثل غالبية الشرائح الفكرية في النادي مما يؤدي إلى استصدار قرارات أكثر شمولية و تمس و تتقاطع مع هموم العدد الأكبر من الأعضاء في هذا النادي .


و دمتم .



ملاحظة في الهامش : هل يمكن أن نطلع على مداولات الحكومة (الزميلة إدارة النادي) حول البرلمان و شروطه ؟؟

هل يمكن أن تناقشونا هنا ؟؟؟؟

أم ستخرجون علينا بقالب جاهز مطلوب منّا إما أن نوافق عليه أو نوافق ؟؟؟؟


أرجو عدم الاستعجال في استصدار قوانين و شروط للبرلمان دون مناقشتها و إعطائها حقها من الوقت .


أفكر باقتراح لجنة من الأعضاء لوضع مسودّة لقوانين البرلمان تقوم بمناقشة الحكومة هنا .


ما رأيكم ؟؟؟؟


تحياتي

عندما تتأزّم الأمور فصديقنا الختيار (f) لها بالمرصاد
أؤيد كل ما جاء في مداخلاتك الأخيرة.
وأعتقد أن هذا البرلمان لا يكون برلمانا إذا لم يعبر عن رأي الأكثرية.
أوافق على ما جاء في الفقرة ( 1 ) وأعترض على التقسيم الطائفي والمذهبي . يكفينا تعثير من هذه التقسيمات التي نعاني منها نحن في لبنان وبقية الدول العربية. ولتكن تقسيمات حزبية لا تحمل طابعا دينيا.
مع تأييدي لتشكيل لجنة تضع قانونا للبرلمان. فلعلنا نمارس حقا ديمقراطيا في النادي لم نمارسه في أوطاننا العربية الموقرة.

محبتي ومودتي(f)
محمد الدرة