الغريب بالموضوع ان مثل هذه البيانات لا تصل الاّ الى صحيفة هذا الأّمعة عبد الدولار وهو الوحيد الذي يتكفل بنشرها !!!!!!!!!!

فهل هي ملفقة من قبله ؟؟؟؟؟؟؟ .

ثم لكم ان تتخيلوا بمثل هذه الجهة عندما تهدد بقتل شخص ومن ثم عائلة هذا الشخص ومن ثم عشيرة هذا الشخص وهكذا بحيث لا يتوقف القتل الاّ بعد ان يتم قتل كل من تكلم معه حتى صدفة او اصدقائه عليكم ان تتخيلوا نوعية النظام الاجرامي الذي يؤمن بهكذا ممارسات كان يتحكم برقاب العراقيين على فكرة حتى لو كان يوجد قريب لهذا الشخص لكنه يعمل ضمن هذه المجموعة الارهابية فأن القتل سيكون نصيبه لان هذا هو قانون هذه الجماعة والجماعات القتل ولا نتوقف عن القتل .
وكل هذا دفاعا"عن مجرم خسيس .

حركة هذا الدعي عطوان بتهديد قضاة ورجال المحكمة بهذه الطريقة السخيفة فعلا" هي مقززة ومنفرة .