اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت
إنما قدمة لأنه أمر غير متعارف عليه ان تحمل البنات الميراث وكان معروفا انه مع فقد الأبن ينتهى إسم الميت من إسرائيل وبالتالى يؤخذ ملكه
دائما يسمى الأبناء بأسماء أبيهم لا بأسماء أمهاتهم و هذا لا علاقة له بالمواريث
ركز معايا من فضلك : الحديث عن ( الميراث ) لا عن كيفية تسمية الأبناء
أنت تشتت الموضوع بمجرد نقل المقالات حتى و لو لم يكن لها علاقة بالموضوع .
بالنسبة للمواريث عندما عرض موسى النبي الأمر على الله فرفض أن يأخذ الأعمام ميراث البنات و طلب أن ينتقل
الميراث لهن حتى في حالة عدم وجود ابن .
أما تسمية الأبناء فلا خلاف على ان الأبناء يرثون أسماء آبائهم و ليس أسماء أمهاتهم .
أنت لم تفهم الآيات بل تنقل الأدعاءات فقط دون وعي من مقالات ساذجة حول وضع المرأة في المسيحية
فرحت تنقل الآيات عن تقاليد الصلاة و آدابها متناسيا ان الموضوع عن ( المواريث ) فبدوت كمن يتخبط
لا يجد أجابة .
اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت
والسؤال الأن هل نسى المشرع فى العهد الجديد ان يضع قوانين العلاقات الشخصية بين أفراده لدرجة تجعل الإتجاه الحديث يتطلع إلى القاونين الحاكمة من قبل البشر !!
يا سبحان الله
ألم تفهم الآيات التي عرضتها لك من رسالة كورنثوس ؟؟؟؟؟؟؟
الآيات تقول صراحة : على ان الرجل ليس من دون المراة و لا المراة من دون الرجل
يعني ببساطة لا يوجد أحد له أفضلية على الآخر أمام الرب و المجتمع و في هذا كفاية
مع النصوص التي شرحتها لك من العهد القديم .
أما ما تسميه بقوانين العلاقات الشخصية فمن الذي قال لك ان العهد الجديد لم يحددها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المحبة و الأخاء و المساواة , هذه هي قوانين العلاقات الشخصية بالعهد الجديد و ترك الله للأنسان
في كل مجتمع تفعيل تلك المبادئ بالطريقة المناسبة , لماذا خلق الله لنا العقل أذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
لكي يحدد لنا كل كبيرة و صغيرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف نأكل , ماذا نأكل , ماذا نقول عند دخول الحمام , ماذا نقول عند الجماع و ما الى ذلك , كل هذا أسمه جمود بالعقيدة لأن الانسان تختلف
طباعه و عاداته من مجتمع لآخر و لا يعقل ان يكون كل البشر لهم تفكير واحد و عادات واحدة و ملابس شرعية واحدة في الجبال كما في السهول في الحر كما في البرد .
الله يعطينا الفكرة و المضمون و يدعنا ندير شئون دنيانا كما نراه موافقا لتعاليمه .
عبد المسيح