الزميل GF
(f)

اولا تفضلت بالقول :
..........
يا علي نور كم مرة يجب ان نكرر لا يوجد ملحد ملزم بفعل ما فعله ملحد اخر

نحن لدينا فكر متحرر ومتطور بحسب المتطلبات العصرية وليس فكر متحجر وثابت بالنصوص القطعية القديمة مثلكم

انت لديك نص ان تكره وتقتل

نحن ليس لدينا نص
............
الجواب:
كيف لا يكون الملحد ملزم بفعل ملحد اخر ؟؟؟؟؟
اذا كان الاثنان مشتركين بنفس الفكر و الذى يعتبره الاثنان انه فكر متطور و متحرر عن بقية الخلق الذى يؤمنون بالاله و الذى يعتبرونه فكر متحجر متاخر بربرى يدعو الى الجريمة و الكراهية و الارهاب
اذن لابد من القضاء عليه بكل السبل الممكنة , و بما انه لا توجد نصوص عند الملحد يتبعها و يقف عند حدودها و يلتزم بها فانه مستعد لابادة البشرية كلها فى سبيل توفير امانه من الاخر الذى يعتقد الملحد فى مخيلته انه مجرم ارهابى برخصة نصية .
و يابى الملحد ان يتعب نفسه و يبحث فى تفاصيل هذه النصوص و التى فى الواقع تتعامل مع حالات خاصة .

ثانيا:
تفضلت بالقول :
..........
فالالحاد فقط موقف شخصي بين الفرد ونفسه

بينما الشيوعية فهي موقف سياسي

وهناك شيوعيين مسلمين ايضا وهؤلاء تستطيع ان تكلمهم عن جرائم لينين وستالين وليس نحن


فرق بين شيوعي وبين ملحد
.........
الجواب:
كما اسلفنا فان كل ملحد و يشاركه الراى كل شيوعى بان الدين افيون الشعوب و لابد من القضاء على الدين و التدين و المتدينين .
و هكذا فان هذا التفكير العنصرى عند الملحدين هو الذى يسيغ لهم الفتك بالاخرين كما فعل كل ملحد وصل الى السلطة تحت اى مسمى شئت
فالملحدون وصلوا الى السلطة تحت مسمى الشيوعية و سفكوا الدماء
الملحدون وصلوا الى السلطة تحت مسمى العلمانية فى الثورة الفرنسية و سفكوا الدماء
بل الادهى ان الملحدين وصلوا الى السلطة تحت مسمى الدين
و سفكوا الدماء
و مثال ذلك يزيد بن معاوية الذى انشا شعرا يدل على الحاده عندما احضروا له رؤوس اهل البيت و اصحابهم الى الشام .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار