اقتباس:كتب توما الرائى:
سلام محبه †

اقتباس:كتب توما الرائى:
لا فرق جوهرى بين الطائفه الارثوذكسيه (( كتطبيق دينى )) وبين الوهابيه . كلاهما بالغباء نفسه والتأليف فى التطبيق الدينى نفسه .

تلك عنصرية يا سيد توما منك أن تتهم الطائفة الأرثوذكسية بالـ "غباء" .. ولا أعرف كيف تتفق روحك المليئة بالكراهية لكل ما هو قبطى وتحيتك الإفتتاحية .. فأنا أرى صدقاً أنك لا تحوى ذرة واحدة لا من السلام ولا المحبة .

إنه غباء منك حقاً أن تُعبر عن كراهيتك للعقيدة الأرثوذكسية القويمة بهذه الطريقة الفجة المفضوحة .

أصحاب العقيدة القبطية الأرثوذكسية لم يرتكبوا المذابح ضد الأرثوذكس والبرتستانت واليهود وغيرهم فأساؤا الى صورة المسيحيين أشد الإساءة وجدف الكافرون على إسم المسيح بسببهم .. ولكن الكاثوليك فعلوا .

الأقباط الأرثوذكس لم يعطوا لليهود صك براءة من صلبهم للمسيح وخالفوا الكتاب المقدس الذى ينص على مسئولية اليهود عن صلب المسيح حتى يوم الدين إن لم يتوبوا .. فقد صُلب المسيح بناءاً على رغبة قادة اليهود والشعب وقد صرخوا : دمه علينا وعلى أبنائنا .. ولكن الكاثوليك فعلوا وبرأوا أعداء صليب المسيح من دم المسيح .


الأقباط الأرثوذكس ذوى عقيدة مستقيمة رفضت كُفر أصحاب العقيدة الكاثوليكية المنحرفة الذين ذبحوا الأقباط كذبح الشياه ليس لشئ إلا أنهم تمسكوا بعقيدتهم السليمة .. فهل أمر المسيح بأن يذبح الإنسان أخيه الإنسان ؟؟ إن الكاثوليك فى قتلهم للأقباط كانوا كفرة مردة شياطين .


الأقباط الأرثوذكس لم يطبقوا الكتاب المقدس بغباء وإشترطوا على الكاهن الذى يخدم الشعب العلمانى أن يكون متزوجاً صالحاً فى إدارة أسرته لأنه من لا يرعى أسرته الصغيرة خير الرعاية كيف يرعى شعب الكنيسة الكبير .. ولم يفعلوا كالكاثوليك الأغبياء الذين منعوا الكهنة من الزواج فتركوهم للتحرق وسط خدمة الشعب من النساء والأطفال والرجال فوقعوا فى الفضائح الجنسية والشذوذ الجنسى والإعتداء على الأطفال القصر فصارت سبة فى وجه المسيحية وصار القوم الكفرة يجدفون على إسم المسيح بسبب كهنة الكاثوليك الفجار .


والعقيدة القبطية الأرثوذكسية قوية شابة فتية متجددة بروح الله القدوس عبر العصور ..

وأبواب الجحيم :devil: لن تقوى عليها ..

وكل غبى شيطان :devil: كاره لها تحت الجزمة ..

ولا سلام قال الله للأشرار :devil: