اقتباس:القرآن روايات تاريخية ايضا ............والا فكيف وصل الينا ..........بالايميل ؟

القرآن تليقناه بالايميل ياثاندر ؟

أليس بنفس طريقة رواية المحدثين للأحاديث النبوية ؟

أنظر بحث الاخ العميد بارك الله فيه :

بعض من أسانيد القرآن الكريم

اذا قرأته علمت انه نقل حديثي صرف ......

هدانا الله واياكم .

هذا كلام أقل ما يقال فيه أنه كلام فارغ

القرآن جمع و ترتيب القرآن في حياة الرسول تصديقا لقوله تعالى : ((إنا علينا جمعه و قرآنه))

أما القول أنه جمع بعد وفاة النبي فتلك خرافة و روايات لا اساس لها من الصحة وتناقض القرآن

وأحيلك هنا لسؤال الأخ جمال رقم 21 و جواب الدكتور شحرور عليه

http://www.shahrour.org/Q&A.php?page=5

ابتداء من الفقرة :

...درج بعض أنصاف المثقفين على الظن بأن التنزيل الحكيم جرى جمعه وتوثيقه خطياً في عصر الخليفة عثمان بن عفان،......

وأحيلك أيضا لرد الأستاذ إيهاب عبده على الأب بطرس زكريا في هذا الصدد من صفحة 23 إلى صفحة 34

http://www.al-zekr.com/books/Bible/Bible%203.zip

القرآن أيضا عليه التوقيع والختم الإلهي سواء كان هذا التوقيع اعجازا علميا او لغويا او تاريخيا و هذا هو السلطان أي الدليل والبرهان انه الهي المصدر فأين هذا السلطان في الحديث
الله يأمرنا أن نرفض من يدعي أنه يوحى اليه الا اذا كان معه سلطان.

والقرآن أيضا ليس فيها اختلاف و هو المعيار الذي وضعه لنا الله عز وجل لمعرفة ما إذا كان الكلام من عنده أم من عند غيره

(ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا )
(وكيف اخاف ما اشركتم ولا تخافون انكم اشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا فاي الفريقين احق بالامن ان كنتم تعلمون )
(قل انما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والاثم والبغي بغير الحق وان تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وان تقولوا على الله ما لا تعلمون )
(ثم ارسلنا موسى واخاه هارون باياتنا وسلطان مبين )