( 1 2 )
عزيزي أنا مسلم , الأخوة الأفاضل

كيف حالك .

اقتباس:  أنا مسلم  كتب/كتبت  
قلت وفى هذا نظر أيهما العهد الجديد ام القديم

الاثنان عزيزي رسالة واحدة ثم ان الوصايا العشرة ( الدستور الأخلاقي ) للعهد الجديد لم تتغير و لكن أكمل السيد المسيح عليها و أضاف لها بعد جديدا .

اقتباس:  أنا مسلم  كتب/كتبت  
فكرة ان الشريعه أخلاقيه بحته هى فكره ناقصه إلم تكن منقوده لأسباب ليست الأخلاق دائما نقص فى غير المؤمن فقد تجد الملحد على خلق أفضل من المؤمن والعكس صحيح الفكره أن الشرائع لإتمام هذا الأخلاق وليس لصنع أخلاق

نعم البشرية كلها سواء دينيين , لا دينيين أو ملحدين يجمعهم قانون أخلاقي واحد وضعه الله فينا و هو ما نعرفه بالفطرة الانسانية و لكن كل ديانة لها أخلاقيات ( أضافية ) تميزها عن غيرها

فالاسلام مثلا يبيح الطلاق و تعدد الزوجات و ملكات اليمين و نكاح المتعة و المسيحية لا تبيح ذلك مما يعني أن هناك ( قانون أخلاقي ) مختلف بين الديانتين و ان كان أتباعهما بشر مثل بعضهما البعض لهم نفس الفطرة الانسانية .

اقتباس:  أنا مسلم  كتب/كتبت  
ففكره ان الأخلاق كانت منتهيه وأتت المسيحيه بخلق جديد فكره غير مقبوله

أنا لم أقل أنه أستنتاج خاطئ من جانبك بدليل أن اليهودية سبقت المسيحية و بدليل
أن الحضارة الفرعونية سبقت الكل و كان بها مكارم للأخلاق قبل الديانات .

اقتباس:  أنا مسلم  كتب/كتبت  
عزيزى انا أطلب شريعه وليس نصائح
شريعه يعنى ثواب وعقاب ..إفعل تثاب لاتفعل تعاقب  
هذا هو مفهوم الشريعه والذى عليه يقوم معنى الحلال والحرام
لأن المقابل للحلال ثواب .. وللحرام عقاب

الوصايا العشرة هي الشريعة الاخلاقية للبشرية و الموعظة على الجبل تتميم لها أما العقوبة فهي واضحة بالعهدين فبرجاء مراجعتهما جيدا و انا تحت أمرك بأي
تفسير .

اقتباس:  أنا مسلم  كتب/كتبت  
خصوصا ان العقيده المسيحيه لم تتطرق إلى اى جانب من الجوانب التنفيذيه فى الحياه وكيفية التعامل معها بشكل منطقى

محتاج توضيح لكلامك .

اقتباس:  أنا مسلم  كتب/كتبت  
والسؤال هنا:
أنا شاب متدين على خلق وأقوم بأفعال خير كثيره وفى أحد الأيام غويت وبينما كنت على تلك الفاحشه قبض الله عزوجل روحى
فما نظر العقيده لهذا الشخص

لا يوجد انسان معصوم و أذا ان الشاب كما تقول متدين فمن الممكن أن يعتبرها الله زلة يغفرها للشاب خاصة و أنه لم تتح له فرصة للتوبة هذا و الله اعلم لأنه الوحيد الفاحص
الكلى و القلوب .

( يتبع )