لولا " قتل النفس التى حرم الله إلا بالحق "

ولولا " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكه "

لولا هذا التابو الدينى لأختار معظم المرضى الميؤس من شفائهم أنهاء حياتهم ولأراحوا وأستراحوا

طبعا لابد أن يتم قتل المرضى الميؤس من شفائهم مثل مرضى جزع المخ ( هى مش أسمها كده برضه )

فيما سبق أشتغلت فى مستشفى فنى صيانه وكنا ندخل مختلف الأقسام لنغير لمبه أو نقوم بأصلاح زجاج مكسور وخلافه وشفت داخل العنايه المركزه أمرأه أكل عليها الزمان وشرب الظاهر أنها سقطت من كشوفات الكابتن عزرائيل وأسلاك عده متصله بجسمها اللى عشان التنفس الصناعى واللى عشان الكلى واللى عشان القلب وفضلت على الحاله دى أكتر من 4 شهور وفى الآخر ماتت طب ماكان من الأول ليه التعب والمصاريف ووجع القلب ده يعنى قلة بنى آدمين :flam:


أما أنا فلو كان الأمر بيدى لذهبت أبعد من ذلك
احنا فى مصر عددنا أقترب من 80 مليون وتمشى فى الشارع تكرهى نفسك ... تركب مواصله عايز تنتحر وعيشه آخر قرف وأنا من هنا أطالب بأعدام كل من جاوز السبعين من العمر كفايه كده يدى فرصه لغيره يعيش
كمان التخلص من المعاقين ذهنيا والمتخلفين عقليا والشحاتين وأصحاب السوابق من عتاة المجرمين وتجار المخدرات وكذلك كل من يعانى من مرض مزمن لا أمل فى شفائه مثل السرطان والحالات المتأخره من الفشل الكلوى والألتهاب الكبدى وأيقاف المسخره المسماه بمستشفى الأطفال للسرطان لأنه بحسبه بسيطه تكلفة أنتاج طفل جديد سليم أقل بكتير من تكلفة علاج طفل مصاب بالسرطان

لو الدوله طبقت الأقتراح ده هنتخلص فى خلال 3 شهور تقريبا مش أقل من 6 مليون نسمه هنوفر أكلهم وعلاجهم ويرتاحوا ويرتاح أهاليهم كمان هنضف البلد من المجرمين والشحاتين

ومع خالص أعتذارى .... لرقيقى القلوب