أتفق مع إسماعيل أحمد تماماً

هذا الكلام المزبوط، مع أنه أخونجي لكني متفق معه تماماً.

وأقول للزميل سليم، هل المعارضة أصلاً منحت حريتها لنشر أفكارها لتصل للشعب. كيف ستصل للشعب وطرطوس البارحة مطوقة يا عزيزي؟
إذا كان اجتماع للتفكير والنقاش تطوق من أجله بيوت، فكيف تريد للمعارضة أن تفعل.

لا يمكن وضع المعارضة والحكم على ذات القدم، الحكم خسر كل شيء وكل الفرص، حكم سوري كان المفروض به علماني، لعن سما العلمانية.
لم يفعل حتى شوية علمانية، لو أني محل الحكم لكنت قمت ولو بديكتاتورية بقرارات حداثية منها: إلغاء الزواج الديني المختلط بالمدني، إلغاء تعدد الزوجات، إعطاء الحق المطلق للزوجة أو للمرأة بأولادها، وغيرها من قوانين مدنية تقدمية.

سيذهب حزب البعث ولن نتذكر منه شيئاً. سيذهب غير مأسوفٍ عليه. ولن يذكره التاريخ الحديث بشيء.
باي باي بعث.
والله مع دوالبيبك يا حكم الأسد.