اقتباس:  muslimah   كتب/كتبت  
يطرح البعض تساؤلات عن ديننا

نجيب عليها من كتبنا المعتمدة

.....................................
..............................

ويأتي صاحب الموضوع فيرفض ما أجبنا به.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لماذا تريدين من  صاحب الموضوع ألاّ يرفض و التناقض واضح بين الإجابات التي وردتني، فالزميل الذي أعطى الجواب الأول  ziohausam (f) نطق بالحق مشكورا :
: " التسليم التام للإرادة الإلهية "


بينما ما أوردته الزميلة مسلمة (f) كان:

أم من يقول بأنه :"الدين الذي لا يَقْبَل غيره هو الإسلام, والذي لا يقبل الله مِن أحد بعد بعثته دينًا سوى الإسلام الذي أُرسل به. وما وقع الخلاف بين أهل الكتاب من اليهود والنصارى,  فتفرقوا شيعًا وأحزابًا ....

فمن تريدينني أن أقبل  يا مسلمة .  

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وقلت فيما جاء في القرآن:" فتفرقوا شيعا وأحزابا"

  من الذين تفرقوا شيعا وأحزابا....

   اليهود  لا نعرف منهم أكثر من جناحين مع أنهم كلهم يلتقون على منهلٍ واحد هو التعصب الأعمى لشعب الله المختار. وهذا ما أكده القرآن أيضا".
   المسيحيون تفرقوا نعم بحدود  خمسة عشر سبطا وكلٍّ يشد على منواله والتقاؤهم قلما ينتهي إلى منهلٍ واحد.
 
   أما المسلمون فقد تفرقوا  إلى ( 72 )  ملة وفرقة. وواحدة من تلك النحل والملل ناجية من عذاب الله كما يدعون.  
 
  فمن الذين تفرقوا شيعا وأحزابا؟؟؟؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وقلت زميلة مسلمة:
شئتم أم أبيتم  

قبلت عقولكم العجيبة أم رفضت

فإن المنطق والعقل السوي لا يمكن أن يقبل بوجود غير دين واحد

ــــــــــــــــــــــــــــ
وهنا يبرز التعصب من جديد  والدجل من جديد، فمن يصدق المرء  القرآن أم مسلمة التي تدعي على القرآن ما ليس فيه:  تقول مسلمة:

شئتم أم أبيتم المنطق السوي لا يمكن أن يقبل بوجود غير دين واحد"

فكيف تنكرين ما جاء في القرآن عن المسيحية واليهودية  هل كانتا ديانتين اسلاميتين وتفرقتا" يا سبحان الله.

الإسلام  جاء مع رسالة محمد( ص ) التي انتشرت بالحديد والنار تحت شعار( أسلم تسلم ) ولهذا دخل الخائفون على دمهم من الموت في دين الله أفواجا. لم يكن أمامهم  خيار الموت أو نطق الشهادة. ويا لكثرتها تلك الشواهد التي تقول عن نجلة مارقين وقطاع طرق ومسيحيين ويهود من الموت عندما نطقوا الشهادة.  وبعد زوال الخطر عادوا عنها.  


وقلت أخيرا :

...  بأن يُهْلك أهل الباطل منهم, وينجي أهل الحق.

{ فكان منهم مَن هدى الله, فاتبع المرسلين, ومنهم المعاند الذي اتبع سبيل الغيِّ, فوجبت عليه الضلالة, فلم يوفقه الله. فامشوا في الأرض, وأبصروا بأعينكم كيف كان مآل هؤلاء المكذبين, وماذا حلَّ بهم مِن دمار; لتعتبروا؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
  لماذا يا زميلة ليس الناجون اليوم من أهل الحق؟  والباطل يزداد فجورا  وتسلطا؟  لماذا تلك الضلالة التي تدعون طاغية لدى الغرب  وهم أكثر الناس رخاء ورفاهية وأمنا ومحبة  وتعاونا  ورقيا.  بينما أهل الحق ( ؟ )  هنا  يعيشون في ذل وتخلف وارتداد  وسوء  ووضاعة؟؟
 بمن  سنعتبر ؟   بمئتين  ماتوا في إعصار  كاترينا أو هيلانة لا أدري  ؟  أم بـ ( 70 ألف مسلم  ماتوا من زلزال باكستان؟
في أمريكا ( 200 هم الضالون ) بينما في كشمير المسلمة ( 70000ألف ضال ).
حتى في بيت الله ( مكة والكعبة ) ذهب تحت الأرجل من الضالين ( 300 ضحية ) جعلتموهم شهداء.
ماذا أقول  وأقول   وأقول !!!!