اقتباس
السؤال الذي يؤرقني وإجابته ليست عند من يعتقدون أن القرآن وحي إلهي هو : كيف توصل محمد الى قصص التوراة ؟ عرفنا أنه سافر الى بلاد الروم مرتين في صباه برفقة عمه أبو طالب وفي شبابه برفقة غلام خديجة ميسرة وأستمع في طريقة الى قصص عاد وثمود فكيف ألتقطت ذاكرته كل هذه القصص ليرويها منغّمه في القرآن بعد ذلك . وكيف صدّق بحُسن نية ربما! أنه نبي أختاره الله من بين العرب ؟ وهل أخلاقة في شبابة التي توصف وكأنها من إرادة الله هي السبب في إختيارة نبياً لهذا الإله المنفعل بمجمل صفات الانسان من تفكير وإدراك وعاطفة !
الصديق مختلف
شكراً على سؤالك , لكن اعلم أن اليهودية و المسيحية كانت قد وصلت الجزيرة العربية أيام الرسول العربي . و والد الرسول اسمه " عبدالله " , و خاله "ورقة بن نوفل" ( قسيس ) , أي أن الرسول كان إما يهودياً أو على الأغلب مسيحياً و شكل مع من حوله طائفة منشقة عن المسيحية . المعنى أنه على اطلاع على كلا الديانتين .
أما بقية الأسئلة فلا طائل من الإجابة عليها ما دمت لا تؤمن به .
و دمت َ