هل تكافح المرأة الآن لتنال صفة ( ناقصة عقل ودين ) التي كفلها لها الإسلام منذ 1400؟

هناك حقائق علمية لا يمكن تجاهلها ومن الغباء إنكارها

المرأة بالفعل ناقصة دينيا ( في الاسلام فقط ) لاسباب معروفة
وهي فعلا ناقصة عقليا ( عموما ) لاسباب ايضا معروفة

هكذا خلق الله المرأة باختلافات و مواطن ضعف واخرى قوة
ضعفها من الناحية العقلية في نواحي كثيرة اثبتها العلم الحديث
ونتحدث عن المرأة عموما الذي يجعلها أقل الماما بالكليات و أكثر اغراقا بالتفاصيل يجعلها عاطفية أكثر من الرجل وهذه مواطن ربما ضعف جعل منها مكمن قوة بمعزل عن الرجل حين حملها مهمة الحمل والانجاب والارضاع ثم يتيح للرجل فرصة المشاركة في التربية .



وهل أجد في الفقرة الأخرى اعترافاً منك بأن الحرية الجنسية حق؟

كل الأشيا من الممكن تأويلها ومن الممكن قولبتها بحيث تبدو كحقوق

الشواذ طالبوا بحق الاعتراف بهم ثم اصبح لهم حق الاعتراف بزيجاتهم

التعري في الطرقات اصبح حق وله مطالبيه

الاتجار بالمخدرات هنالك من يعتبره من صميم حقه الانساني

وقس على ذلك

اقتباس:عن العبودية لي فيها رأي
الآن بعد أن التغت العبودية تماما وبقرارات رسمية
لو تأملنا حال الأفارقة ونسبة المجاعات والمرض والجهل مرهون بالفقر المدقع الذي يعيشه ربع العالم في القارة السمراء
أطرح سؤالا :
ألم تكن العبودية أكرم وأشرف لهم؟!

:?:

أهذا تهديد؟ :D

(f) [/quote]


وين التهديد فيما قلت ؟

(f)