اقتباس:  عبد التواب اسماعيل   كتب/كتبت  
أولا : من الذي عمل تلك الاحصائية هل هو مسلم أم مسيحي ام يهودي ام بلاديني ام غيره ، وهل قام بالبحث بموضوعية أم لا؟  
ثانيا  :( بالنظر إلى تاريخ بدء انتشار الانسان على الارض ، وتاريخ بزوغ شمس الاسلام) فالمنتصر هو الاسلام  وما زال صوت الحق ينتشر حتى يتم الله أمره ولو كره الكافرون (كما وعدنا في كتابه)

وما أهمية المقياس الكمي بالنظر إلى الواقع المؤثر في العالم ؟
ولو افترضنا صحة تلك الاحصائيات فهل هذا يدل من قريب أو من بعيد على نقص من قدر الانسان المسلم في العالم ، لا فالاسلام كما نعرفه نحن على الاقل هو دين الله الذي تكفل به ، وهو نعمة لا يأخذها الا من يستحقها، وهو أخر الاديان وما زال في ريعان شبابه ، وما زال في انتشار مستمر وفي تزايد ،،

وهو الدين الوحيد الذي يحتوي على نظام شامل ودستور حياة يضمن له الاستمرار والمنافسة لأنه يخاطب عقول العلماء ويلبي حاجات الإنسان البدنية والروحيه.  

الزميل الكريم انا مسلم سابق والكلام الذي ذكرته حضرتك اعلاه وكاننا نجلس في حلقة ذكر سمعته كثيرا ومللت منه وليس فيه ذرة من معنى او منطق او فائدة مثل كره الكافرون وغيره فنحن لا نقيم وزنا لكلام القران كما تعلم وهو كتاب مليء بالاكاذيب والخرافات ومؤلف من رجل اسمه محمد ابتدعه ابتداعا من مخيلته

هذه لك نصيحة في المستقبل حين تحاور شخص لاديني وهي لا تذكر له قرانك لانه لا يقيم له وزنا او اهمية

وبالنسبة للحيادية والذين قاموا بالاحصائيات فهم علماء وباحثين واسماء جامعاتهم العالمية المعروفة مكتوبة لديك ارجع لها

ثم اعتقد انه ليس من حق اي مسلم التحدث عن الحيادية فكل مواقعكم تدليس وكذب واعجازات تضحك على الذقون

والمسلمين ابعد ما يكون عن البحث العلمي والحيادية كون المسلمين في مؤخرة الدول وهم اكثر الدول نصبا وغشا وكذبا في تعاملاتهم