اقتباس:كتب مستر كامل:
عندما قام الجهلة من الدنماركيين بسب الرسول ... دافع عنه المسلمين بكل ما أوتوا من قوة ... فالآن فليرينا المسيحيون وبخاصة الاقباط هذه الغيرة على دينهم ... ولا هيخافوا من معاداة السامية :lol:

وعجبى

نحن كأقباط نتبع ونطيع أقوال السيد المسيح : الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون .. ماذا تريد يا رجل أكثر من كل تلك الأهوال التى مر بها اليهود عبر التاريخ منذ حرق أورشليم وتذبيح أكثر من مليون ونصف يهودى سنة 70 ميلادية مروراً بمذابح اليهود على مر الزمن على أيدى المسلمين وأيدى الفرنجة الهمج وأيدى هتلر النازى ذو الصليب المعقوف الذى إستبدل إسم المسيح بإسم هتلر فى كتب التراتيل المسيحية والذى حرق منهم زهاء الستة ملايين نسمة .

وما زال اليهود يُقتلون على أيدى الفلسطينيين وغيرهم وما زال المسلسل مستمراً ...

وما زال دم المسيح يطارد اليهود من جيل الى جيل .. فهم الذين حكموا على أنفسهم قائلين : دمه علينا وعلى أولادنا .. ولن تُزال عنهم اللعنة إلا بقبولهم للإيمان بالمسيح كإله ومخلص .

أما ما تقوله عما فعله الدنماركيين .. فأحيلك للقصة المؤلفة عندكم فى القرآن عندما قال ابراهيم القرآنى لعباد الأصنام الذين سألوه : من الذى كسر أصنامنا ؟ فقال لهم ابراهيم القرآنى : فعلها كبيرهم !!!!


إن عُباد الأوثان يدافعون عن أوثانهم .. أما عُباد الله فالله يدافع عنهم .