اقتباس:  Seek&Find   كتب/كتبت  

فانتقالهما إلى الإسلام لا يغير شيئاً في حالتهما أمام الله،
.
.
.

[CENTER]بل دخول الإسلام هو ما يرضي الله
ويدخل المسلم في رحمة الله
ويصرف عن المسلم غضب الله
ومهما ابتغى الإنسان غير الإسلام فهو خاسر[/CENTER]

وهذا ما يدل عليه الكتاب المعجز الذي لا تزال معجزاته الى قيام الساعة تتوالى الكتاب الذي انزل على آخر الرسل صلوات الله عليهم وسلم وهو الكتاب الذي سخر الله عباده لحفظه حتى لا يشك احد(الا المكابر ولا عبرة به) في انه هو المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم
اما غيره من الكتب فإنها غير محفوظة وليس عند اهلها اكثر من الظن فضلا عن الشك القابع في سويدا قلوبهم (حيث يتعارض عدم تحريفه مع العقل )

وهو جاء به النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الذي بشر به النبي الكريم عيسى بن مريم عليه السلام

قال تعالى (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85))


وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( والذي نفسي بيده لا يسمع بي يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بي إلا كان من أهل النار )

يا اهل الكتاب نعلم يقينا ونقسم على ذلك انكم تعلمون ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم رسول الله حقا وتعرفونه كما تعرفون أبنائكم .... ولكن ما نفعل بكم ان كان الله يريد ان يجعلكم من اصحاب الجحيم ـ نعوذ بالله من غضب الله ـ