المنهج العلمي :‏

‏1. الملاحظة و تعريف المشكلة.‏
‏2. تشكيل فرضية؟
‏3. تحديد بروتوكول يضع اجراءات تعزز أو لا تعزز الفرضية في الاستنتاج.‏
‏4. جمع البيانات و تحليلها.‏
‏5. الاستنتاج.‏

هنا نحن في الفرضية و التي نؤكد أو لا نؤكد افتراضاتها بالتحليل المنطقي للبيانات, ‏

النظرية: تفسير يجسد ظاهرة طبيعية, قد يدمج هذا التفسير مع فرضيات أو قوانين طبيعية أو فرضيات مجربة

تشالرز دارون وضع نظرية التطور عن أصل واحد لتفسير تعدد الأنواع من خلال عدة فرضيات كما وضع باب ‏

CHAPTER VI - DIFFICULTIES OF THE THEORY‎
في كتابه أصل الأنواع مبينا ما الصعوبات العلمية التي تواجه نظريته ‏

تقدم العلم كثيرا بعد دارون و جاء علم الجينات بعد ذلك ووجد نظرية التطور صالحة لتفسير كثير من الحقائق التي يكتشفها يوما بعد يوم ‏

لكن, إلى متى نلاحق العيار لباب الدار ! و لماذا نقنع أصدقائنا بنظريات علمية لن نستفيد منها شيئا, لا يوجد سبب للتفاؤل, مركبة الفضاء ‏كاسيني هويجنز تحوم حول زحل و أقماره في رحلة استكشافية ستستمر لأربعة سنين قادمة , مركبتي المريخ تستمران في الاكتشاف يوما ‏بعد يوم! و نحن متأكدين من نظريتنا في أصل الكون و الحياة و لذلا نستخدم علم الفضاء بما يفيد, و دار الافتاء المصرية ستباشر بطرح ‏عطاء لاستقطاب شركة أجنبية لوضع قمر صناعي اسلامي لتحري هلال رمضان و العيد ! و تطالب الدول الإسلامية بالمساهمة في ‏التكاليف و الألعن من هذه المصيبة رفض السعودية ذلك لتعارضه مع ما صح عن الرسول الكريم في تحري الأهلة !‏

في تقرير التنمية الإنساني هناك إحصائية قالت بهجرة 25% من الخريجين الجامعين العرب إلى أمريكا أو أوروبا الغربية؟ فلماذا لم أرحل ‏معهم ! ‏

لماذا نقاوح ..... لن أكتب المزيد حرصا على صحتي ‏