اقتباس:  هملكار   كتب/كتبت  
حالتك تثير الشفقة يا مسكين:

فأنت تعتبر أن إعادة نشر مقالة كمقالة د.فيصل قاسم دفاع عن النظام السوري !!! وتعتبر أن مديح شخصية سورية رفيعة كالمرحوم خالد العظم هي دفاع عن النظام!!!!!!!
عظيم .....
أحسنت ثابر إلى الأمام
ربما سنلتقي بعد سنوات
تحية

ان كانت حالي تثير شفقتك فانا افضل ان يبقى حالى على ما عليه ولا ان يثير شفقتك .
اما ما استندت انا اليه بكلامي السابق هو موجود فيما تراه وهو مجرد عينة صغيرة .



بينما هنا تجد كلام من لسانك ولم تنقله من احد :

اقتباس:  هملكار   كتب/كتبت  

اقتباس:  abo saleh   كتب/كتبت  
سمعت احد المشاركين يقول بيت شعر وقال عن بشار انه الخليفة السادس....وشبهه البعض بعبد الناصر, الزعيم الذي قام بالف اصلاح ومشروع لتنمية بلده وشعبه ...لكن ماذا قدم بشار غير انه استلم الحكم تسليم اليد من ابوه حافظ وتسلم العهدة كما يستلم اي شخص ظرف ورق دون اي تضحية او جهد

ثم ان قول بشار

اقتباس:ان مساحة شبعا هي مثل مساحة قاعة المحاضرات التي يجتمعوا فيها فان هذه القول يحمل السخرية من الحضور وعدم احترام لفكره .فمزارع شبعا ليست مساحتها خمسمئة متر بل تتجاوز مساحتها الاف الدونمات ...

فهل بلغ مستوى العبثية والسخرية من الناس هذا المستوى ...اظن ان مستوى صدام حسين ونسبة كذبه بعد هي اقل من بشار..

مدري ليش حدة ذكاء أبو صالح ذكرتني بحدة ذكاء أبو صابر*
لأنو أبو صابر إذا ما أكل من حشاش الأرض بيصير صوته أكثر خشونة الرئيس بشار قال:مساحة مزارع شبعا لا تزيد عن مساحة هذا المجمع

وليس قاعة المحاضرات ولكن ماذا نفعل بالفهم السقيم
الذي عجز عن إدارك أن المجمع المقصود وهو قصر المؤتمرات بمبانيه وحدائقه ومرافقه وليس قاعة محاضرات بالقصر....
أيههه الله يرحم ايامك يا أبو صابر قديش كنت بتشتكي من ظلم البشر لك واتهاماتهم لك وقسوتهم عليك خاصة حين يأتي طفل عابث ويبدأ بشد ذيلك.
* أبو صابر ظهر مع دريد لحام بأحد مسلسلاته وكان يحبه حبا كثيراً.

اما اسلوب الاستهزاء بالاخرين فهو اسلوب المفلسين .
وانا لا اود الالتقاء بك لا الان ولا مستقبلا" لان طريقينا لا يلتقيان ابدا" ولا اود ذلك .

وسأبقى اثابر الان ومستقبلا" الى ان يتم فضح كل هذه الانظمة المجرمة وتعريتها بالكامل وكل من يدافع عنها .

بالمناسبة نسيت ان تكتب بكل ردودك الحديثة ما ينم عن كبر عقلك ورجاحته باضافة كلماتك الراقية مثل هذه :

اقتباس:  هملكار   كتب/كتبت  

توء توء توء...

ياماما...
ريتك تأبشني